يلاقوا ما تضيق به الصدور
وهو ذات الأمر الذي فصل أمره «أمية الثقفي» في قوله:
باتت همومي تسري طوارقها
أكف عيني والدمع سابقها
مما أتاني من اليقين ولم
أوت براة يقص ناطقها
أم من تلظى عليه واقدة الن
ار محيط بهم سرادقها؟
أم أسكن الجنة التي وعد ال
أبرار مصفوفة نمارقها؟
Unknown page