ناسجا همته فوق الملا
قيد العبد صباح ومساء
وثوى في فمه لفظ «القضاء»
لكن الحر مشير للقدر
صورت كفاه أحداث الدهر
ويرى إقبال أن المؤمن معيار الخير والشر في الدنيا والآخرة، وأنه يبلغ من المكانة أن يسأله ربه ماذا يرضيك؟
يقول في ضرب الكليم في الأبيات التي أولها: «إن للمؤمن العظيم الشان
كل حين جديد شان وآن
لست تدري بسره فتراه
قارئا وهو صورة القرآن
Unknown page