masayht
مشيخة
Investigator
محمد بن عبد الله السريع
Publisher
دار العاصمة
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤٣١ هـ
Publisher Location
الرياض
Genres
Hadith
١٥٧- حَدَّثَنَا عَبْدُ الله [١٧/أ] قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا شِهَابُ بْنُ عَبَّادٍ الْعَبدي أَبُو عُمَرَ، قَالَ: حَدَّثَنَا دَاوُد بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ نَهَى عَنْ بَيْعِ الْحَيَوَانِ بِالْحَيَوَانِ نَسَأ.
١٥٨- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ مِهْرَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ يَزِيْد، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: أَوَّلُ النَّاسِ هَلاَكًا فَارِسُ، ثُمَّ الْعَرَبُ، وَسَائِرُ النَّاسِ هَاهُنَا، وَأَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى الشَّامِ.
١٥٩- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ، قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ حَارِثَةَ بْنِ النُّعْمَانِ، كَانَ قَدْ ذَهَبَ بَصَرُهُ، فجعل خَيْطًا مِنْ مُصَلاَّهُ إِلَى بَابِ حجرته، ووضع عنده مِكْتَلًا فِيهِ تَمْرٌ، وغير ذلك، وكان إِذَا سَلَّمَ الْمِسْكِينُ أَخَذَ مِنْ ذَلِكَ الْمِكْتَلِ، ثُمَّ أَخَذَ بالْخَيْطِ حتى ينتهى إلى باب الحجرة حَتَّى يُنَاوِلَهُ الْمِسْكِين، وَكَانَ أَهْلُهُ يَقُولُونُ لَهُ: نَحْنُ نَكْفِيكَ. فَيقول: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ: مُنَاوَلَةُ الْمِسْكِينِ تَقِي مِيتَةَ السُّوءِ.
١٥٨- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ مِهْرَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ يَزِيْد، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: أَوَّلُ النَّاسِ هَلاَكًا فَارِسُ، ثُمَّ الْعَرَبُ، وَسَائِرُ النَّاسِ هَاهُنَا، وَأَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى الشَّامِ.
١٥٩- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ، قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ حَارِثَةَ بْنِ النُّعْمَانِ، كَانَ قَدْ ذَهَبَ بَصَرُهُ، فجعل خَيْطًا مِنْ مُصَلاَّهُ إِلَى بَابِ حجرته، ووضع عنده مِكْتَلًا فِيهِ تَمْرٌ، وغير ذلك، وكان إِذَا سَلَّمَ الْمِسْكِينُ أَخَذَ مِنْ ذَلِكَ الْمِكْتَلِ، ثُمَّ أَخَذَ بالْخَيْطِ حتى ينتهى إلى باب الحجرة حَتَّى يُنَاوِلَهُ الْمِسْكِين، وَكَانَ أَهْلُهُ يَقُولُونُ لَهُ: نَحْنُ نَكْفِيكَ. فَيقول: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ: مُنَاوَلَةُ الْمِسْكِينِ تَقِي مِيتَةَ السُّوءِ.
1 / 116