شة والعقل راح كالضب حاير
عظمات بهن دايرة الإن
سان دارت على جميع الدوائر
فقصور شمخن حتى على النج
م كذا قد نطحن هام القياصر
وجلال ظل الأوايل عنه
في نعاس حتى انتباه الأواخر
هاهنا الكائنات تنفث بشرا
وجميع الوجود زاه وزاهر
هاهنا الله قد أفاض على الك
Unknown page