وجميع ذلك صنعة الأيدي فما
ليد الطبيعة من مواقع ههنا
ومذ اختفى ثقل النهار وحره
عدنا على الأقدام نطلب ربعنا
أيضا على جسر القناطر:
بين صرح القضا وجسر القناطر
قف تشاهد باريس ملء النواظر
وتأمل ذا البشر هذه الأماني
ذلك المجد ذا السنا ذي المفاخر
حيثما الطرف جال جالت به الده
Unknown page