Majmuc Latif
المجموع اللفيف
Publisher
دار الغرب الإسلامي، بيروت
Edition Number
الأولى، 1425 هـ
Your recent searches will show up here
Publisher
دار الغرب الإسلامي، بيروت
Edition Number
الأولى، 1425 هـ
عقبة الطير [1] ، فأجد من ذكرها ريح المسك، ولئن لم يكن الحب من الجنون إنه لعصارة السحر.
ابن مسعود: [2] لا تعجل بحمد أحد ولا بذمه، فرب من يسوؤك اليوم يسرك غدا، ورب من يسرك اليوم يسوؤك غدا.
قال الوزير رحمه الله: أنشدنا أبو عبد الله الحسين بن علي بن إسماعيل بن رحمة اليوسفي اليمامي من بني حسن عليهم السلام لنفسه: [الطويل]
لئن عتمت رجلي وقمت على العصا ... ولم يشتعني لمة الحدثان [3]
أجب داعي الشوق الذي لا يجيبه ... ضعيف ولا رث القوى متوان
إذا استظهر الجبس الدني لحافه ... عليه وغطى الليل كل جنان
[4] [82 ظ] تبرأت إلا من قميصي وصارم ... من المشرفيات العتاق يمان
وقمت ولي في ساحة الحي صاحب ... مقر بعيني منذ كنت وكان
قال الوزير: وكان قد عرج من ضربات لحقته، فأقام أخا فراش سنة لا
Page 232