224

Kitāb al-Awrāq

كتاب الأوراق

Genres

~ 1011111 ال وما كان للاملاك من قيل مثل ولا آثروارجزما ولا اجتبوا غشما وقدكان يلقى صاحب الحق خيبة لديهم وبأسا بعد ماكليف الغزما فسهلت ما قد كان يسعب عندهم فأؤسغت حمدا مثآل ما أؤسعوا نما

(462) ودوى بعض حدم المهتدي بالله آنه طلب منه جية صوفي بيضاء حسنةآ وقال له: لا يقلمن آحد بهذا فمضى فاشتراها وجاء بها وقال في نفسه قد غضب على بعض جواريه، قال الخادم: فلقا جاء الليل اطلعث فاذا هو قدنه لبسها وقام يصلي فيها متحليا ولو آنه علم باطلاعي عليه * لعاقبني وكان انا ر فرغ من صلواتهآ لبس ثيابه التي يعرفها الناس ثم عاد الى مرقده.

(464) خشي علي بن العباس النوبختي قال: حدثتي أبو عبد الله الشريي قال: كان المهددي بالله يختلف وهو حدت الي الكندي فناظرته يوما عنده على يه تصحيح الامامة وناظرني على بطلانها، وضرب الدهر من ضرآبه الى أن صاريه خليفة فاحتجث الى أن تقدمت اليه في شيء فيلسمت مع صاحب لي فابتدأ ينظره

في أمورنا ثم انه عرفني.

[155ظ]

فكركتي وأقبل على الفقهاء فقال لهم: ما تقولون في رجل يكفر السلفه ويظلمهم ويعجزهم ويخالف للاقة علمت آما ذاك منه وناظرني عليه؟ قال يه فأيقنت بالقدل وبلث في ثيابي وأوما الفقهاء ال ما أراد من تغليظ الامر حى انبري ابو عمرة صاحب آحمد بن ابي دؤاد كانه قد عرف قصتي يتكلم عني فقال له: يا أمير المؤمنين اختلف الناس في هذا فقال مالك: لا يحكم الحاكم بعلمه حتى يشهد عنده شاهدان، وقال غيره قد يناظر الرجل على غير اعتقاد وكان آخرون لا يجعل بقول قائل حتى يقر أن ذاك مذهبه والا جاز أن يكن حاكيا، قال: فنظر في آمرنا وقعت ميادرا وما ظنتت أني أفلت من القدل.

(465) حدتا محمد بن الفضل بن الاسود قال: كانت للعهتدي بالله قضية لم اه تكن لاحد قبله، طالب رجل بعض قواد الاتراك بين يديه بضيعة قد غصب ه عليها فقال التركي: هي لي وفي يدي، وقال له الرجل: بقوة يدك أخذتها مني و وهي صيعدي، فقال المهددي بالله: ما تقولون في هذا؛ فقال الفقهاء: الضيقة لم فجه ب الاصل: زيد على الهامش اكتبت الكلمة على الهامش

Page 367