.ه ارى خؤزة الإسلام حين ولييها فخرم باغيها وجيط حريمهاه
تدارك مظلوم الرعية حقه وخلى له وجهآ الطريق ظلومها [154ظ]
مجرت الملاهي جشبهآ وتفردا بآيات ذكر الله آيللى حكيمها وله وأخللث باللذات وهي أواند راتعها مبدسنات رسومها وما تحسن الدنيا اذا هي لم تعن بآخرة مشنا يبقي نعيشها بقاؤك فينا نغقة الله عندنا فنحن بأؤفى شكرهآ تشتدئمها فقال أحسن الله جزاعك وجعلتا مقن يزضى من عباده والله ما في مالي فضلين وا للوابك *ولا لي تأول فيك على مال المسلمين وليكن اخوتي يقضون حقك فوكله ال احوته2.
(461) حتني أحمد بن يزيد المهلبي قال: سععت أبي ينشد للمهتدي وكاني بكلر وصفه والثتاء عليه وقال: قال حين ضاقت به الامور والتوب عليه الطويل)، الهي الذي أزجو النجاة لديه أعني على ما قد دفعت إليه أعني عليه يا رجائي وغدتبي ومن ايكالي في الأمور عليه فقد جاءني منه الذي ما طلية ئسؤفني المقدار بين يديه ن (67، حدشتا أحمد بن محمد بن اسحاق قال: كان المهددي بالله يجلس للمظالم وكخل القصص اليه فبلغه آنه يؤحذ دراهم على تقبيم بفضها على يعضيه اتغذ بيتا كبيرا وجعل له شباك حديه الى الطريق وأمر فثودي في الناس: من اراد أن يقرأ أمير المؤمنين قصمته فليطرحها في البيت الذي جعله للقصص بيده ه من الشباك الحديد، فيطرح التاس قصصهم ي البيت ولا يدخله غيره [155و] لنرح ما يقع بيده أولا أولا فيتظر فيه على ما جاء لا يقدم لقصي أحدا ، فقال في ذلك جتيد بن محصد الكاتب المعروف ببادنجانة [الطويل]: نصبت لنا بيث المظالم رأقة بنا فمحا الإنصاف من فعلك الظلما انيوفه تخرم بيول شآرها ل الاصل كتب على الهاعش
Page 368