[خ 7466، م 2809] 22- (خ م) عن ابن عمر قال : قال النبي: (مثل المؤمن كمثل شجرة خضراء، لا يسقط ورقها ولا يتحات). فقال القوم: هي شجرة كذا، و هي شجرة كذا، فأردت أن أقول: هي النخلة فاستحييت، فقال: (هي [خ 6122، م 2811] النخلة).
لاباب : طوبى للغرباء]قه (بدأ الإسلام 23- (م) عن أبي هريرة قال : قال رسول الله: م 145] غريبا وسيعود كما بدأ فطوبى للغرباء) .
(3) المجذية : الثابتة المنتصبة .
(4) انجعافها : الانجعاف : الانقلاع.
(5) هذه الرواية عن أبي هريرة.
============================================================
و محتاب الاتحاه بالحتاب والبسنة 2 اباب: التمسك بالهدي النبوي) 24 - (خ م) عن أبي موسى، عن التبي قال: (إن مثل ما و بعثني الله به عز وجل من الهدى والعلم كمثل غيث أصاب أرضا. فكانت منها طائفة طيبة. قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير. وكان منها أجادب (1) أمسكت الماء. فنفع الله بها الناس. فشربوا منها وسقوا روعوا.
وأصاب طائفة منها أخرى. إنما هي قيعان (2) لا تمسك ماء ولا تنبت كلا .
فذلك مثل من فقه (3) في دين الله، ونفعه بما بعشني الله به ، فعلم وعلم .
و ومثل من لم يرفع بذلك رأسا. ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به) .
Unknown page