Your recent searches will show up here
الإرشاد إلى نجاة العباد للعنسي
وقال عليه السلام: (حق الجار على الجار كحرمة أمه).(5) وعنه صلى الله عليه وآله وسلم:(ليس بمسلم الذي يشبع، وجاره طاو إلى جنبه).(1)
وعنه عليه السلام (مازال جبريل يوصيني بالجار، حتى ظننت أنه سيورثه).(2)
(وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: إن لي جارا ينصب قدره ولا يطعمني. فقال: ما آمن بي جارك قط).(3)
وعنه عليه السلام (إن الجار يتعلق بجاره يوم القيامة، فيقول: يا رب أو سعت على أخي هذا وقترت علي، أمسي طاو يا بطني، ويمشى هذا شبعان، سله لم أغلق بابه عني، وحرمني ما قد أو سعته عليه).(4)
Page 185