فهل أرضيت چاني وسكنت روعها. (چاني تنظر إلى ريشار، وريشار ينظر إليها فتنطرح بين ذراعيه.)
ريشار :
نعم هي راضية.
مبراي :
لا، لأنني أعلم أنها لا تكون راضية إلا متى أخذتها معك إلى لندن.
ريشار :
ومن قال لك إنها ستبقى بعيدة عني؟
چاني (ماسكة ذراع ريشار) :
أصحيح هذا القول؟
ريشار (بفتور) :
Unknown page