برهني على حبك لي بخضوعك.
چاني :
آه يا أمي لقد صدقت في قولك عن أخلاقه.
ريشار :
والآن أسألك للمرة الأخيرة، أتتركيني أم لا؟
چاني :
حبيبي، روحي، اسمع لي.
ريشار :
اسمعي لي أنت أيضا، ارضي بما طلبت وإياك أن تكتبي لي بعد اليوم كتابا أو حرفا واحدا، أو يعرف أحد بوجودك، أودعك الآن.
چاني (هاجمة عليه مثل الأول) :
Unknown page