والسنة: الطريقة، وسنة الوجه: ما أقبل عليك منه. والسنة بكسر السين : حديدة الفدان [ق: 132 ب] التي يحرث بها وهي السكة.
والفسيفساء: ألوان مؤلفة من الخرز تركب في الحيطان.
وسام أبرص: الوزغ والسطر من الكتاب، ومن الشجر، ومن الناس، وكل شيء مصفوف. ويقال: سطر بفتح الطاء [ص: 145 آ].
وأساطير الأولين: ما سطروه من الأخبار، واحدها: إسطارة، وقيل: أسطورة. وقيل هي جمع الجمع، جمع سطر على أسطار، وأسطار على أساطير.
وسرطت الشيء واسترطته: إذا ابتلعته، ومنه قيل للفالوذ: سرطراط.
والمسيطر: الرقيب، والسرطان من الحيوان، والسرطان: برج في السماء، والسرطان: داء من أدواء الدواب.
والطرس: الكتاب الممحو يعاد فيه الكتابة.
والسيطل: معروف، ويقال: سطل، (وهو أشهر فيه وأعرف).
---
قال الطرماح:
617
حبست صهارته فظل عثانها
في سيطل كفئت له يتردد
[كامل]
وقد ذكرنا في ما تقدم: أن كل سين وقعت بعدها طاء جاز قلبها صادا.
والسلطان: القدرة، والسلطان. الحجة، ومنه اشتق السلطان. والسليط: الزيت، وقيل هو دهن الشيرج.
ورجل طفس: إذا كان قذرا وسخا.
والقسيط: ما يقلم من الظفر. قال الشاعر يصف الهلال:
618
كأن ابن مزنتها طالقا
فسيط لدى الأفق من خنصر
[متقارب]
والفطس في الأنف، ورجل أفطس. وفنطيسة الخنزير: خرطومه.
والفسطاط: ضرب من الأبنية. ورجل سبط الشعر، وشعر سبط.
والبساط الذي يجلس عليه، وأرض بساط بفتح الباء : واسعة مبسوطة.
Page 231