189

ذا الحجا منهم وذا الحلم

والعلم وجهل ملامة الجهلاء

إن من لام جاهلا لطبيب

يتعاطى علاج داء عياء

وقال أيضا:

رب أكرومة له لم تخلها

قبله في الطباع والتركيب

غربته الخلائق الزهر في الن

اس وما أوحشته في التغريب

يهب النائل الجزيل معيرا

Unknown page