185

لو يصح اليقين ما رغب الرا

غب إلا إلى مليك السماء

وعسير بلوغ هاتيك جدا

تلك عليا مراتب الأنبياء

وعزيز علي عضيك باللوم

ولكن أصبت صدري بداء

أنت أوريت صدر خلك فاعذ

ره على النفث، إنه كالدواء

يا أبا بكر المشار إليه

بانقطاع القرين في الأدباء

Unknown page