184

ثقلت حاجتي عليك فأضحت

وهي عبء من فادح الأعباء

فتوانيت والتواني وطيء الظ

هر لكنه ذميم الوطاء

ظلمت حاجتي فلاذت بحقوي

ك فأسلمتها بكف القضاء

وقضاء الإله أحوط للنا

س من الأمهات والآباء

غير أن اليقين أضحى مريضا

مرضا باطنا شديد الخفاء

Unknown page