Fath Kabir
الفتح الكبير
Investigator
يوسف النبهاني
Publisher
دار الفكر
Edition Number
الأولى
Publication Year
1423 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
Hadith
(٦٦٦) «إِذا اسْتأجَرَ أحَدُكُمْ أجِيرًا فَلْيُعْلِمْهُ أجْرَهُ» (قطّ) فِي الْأَفْرَاد عَن ابْن مَسْعُود.
(٦٦٧) «إِذا اسْتَأذَنَ أحَدُكُمْ ثَلَاثًا فَلَمْ يُؤذَنْ لَهُ فَلْيَرْجِعْ» (مَالك حم ق د) عَن أبي مُوسَى وَأبي سعيد مَعًا (طب والضياءُ) عَن جُنْدُب البَجلِيّ.
(٦٦٨) «إِذا اسْتأذَنَتْ أحَدَكُمْ امْرأتُهُ إِلَى المَسْجِدِ فَلَا يَمْنَعْها» (حم ق ن) عَن ابْن عمر.
(٦٦٩) «(ز) إِذا اسْتُؤذِنَ على الرَّجُلِ وَهُوَ يُصَلِّي فإِذْنُهُ التَّسْبيحُ وَإِذا اسْتؤذِنَ على المَرْأةِ وَهِيَ تُصَلِّي فإِذْنُها التَّصْفِيقُ» (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦٧٠) «إِذا اسْتَجْمَرَ أحَدُكُمْ فَلْيُوتِرْ» (حم م) عَن جَابر.
(٦٧١) «إِذا اسْتَشارَ أحَدُكُمْ أخاهُ فَلْيُشِرْ عليهِ» (هـ) عَن جَابر.
(٦٧٢) «إِذا استشاطَ السُّلْطانُ تَسَلّطَ الشَّيطانُ» (حم طب) عَن عَطِيَّة السَّعْدِيّ.
(٦٧٣) «إِذا اسْتَطابَ أحَدُكُمْ فَلَا يَسْتَطِبْ بِيَمِينِهِ لِيَسْتَنْجِ بِشِمالِهِ» (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦٧٤) «إِذا اسْتَعْطَرَتِ المَرأةُ فَمَرَّتْ على القَوْمِ لِيَجِدُوا رِيحَها فِهِيَ زَانِيةٌ» (٣) عَن أبي مُوسَى.
(٦٧٥) «(ز) إِذا اسْتَفْتَحَ أحَدُكُمْ فَلْيَرْفَعْ يَدَيْهِ وَلْيَسْتَقْبِلْ بِباطِنِهِما القِبْلَةَ فإِنَّ الله أَمامَهُ» (طس) عَن ابْن عمر.
(٦٧٦) «(ز) إِذا اسْتَقْبَلْتَ القِبْلَةَ فَكَبِّرْ ثمَّ اقْرأ بِأُمِّ القُرْآنِ ثُمَّ اقْرأ بِمَا شِئْتَ فإِذَا رَكَعْتَ فاجْعَلْ رَاحَتَيْكَ على رُكْبَتَيْكَ وامْدُدْ ظَهْرَكَ وَمَكِّنْ لِرُكُوعِكَ فإِذا رَفَعْتَ رأسَكَ فأقِمْ صُلْبَكَ حَتَّى يَرْجِعَ العِظَامُ إِلَى مَفاصِلِها فإِذَا سَجَدْتَ فَمَكِّنْ سُجُودَكَ فإِذا جَلَسْتَ فاجْلِسْ على فَخْذِكَ اليُسْرَى ثُمَّ اصْنَعْ كذلِكَ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ وَسَجْدَةٍ» (حم حب) عَن رِفَاعَة بن رَافع الزرقي.
(٦٧٧) «إِذا اسْتَقْبَلَتْكَ المَرْأتانِ فَلَا تَمُرَّ بَيْنَهُما خُذْ يَمْنَةً أَوْ يَسْرَةً» (هَب) عَن ابْن عمر.
(٦٧٨) «(ز) إِذا اسْتَقَرَّ أهْلُ الجَنَّةِ فِي الجَنَّةِ اشْتاقَ الإِخْوانُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ فَيَسيرُ سَرِيرُ ذَا إِلَى سَرِيرِ ذَا وسرير ذَا إِلَى سَرِيرِ ذَا حَتَّى يَلْتَقِيا فَيَتَّكِي ذَا وَيَتَّكِي ذَا فَيَتَحَدَّثَانِ مَا كانَ بَيْنَهُما فِي دَارِ الدُّنْيا فَيَقُولُ يَا أَخِي تَذْكُرُ يَوْمَ كَذَا فِي دَارِ الدُّنْيا فِي مَجْلِسِ كَذَا فَدَعَوْنا الله ﷿ فَغَفَرَ لَنا» (أَبو الشَّيْخ فِي العظمة حل وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْبَعْث) عَن أنس.
1 / 73