============================================================
تعليقات اقصيدة الثانية عشرة ن هله القصيدة نستطيع أن نعرف أنه قالها وهو فى نحو الاربمين بن عمره فى أواخر ايام الخليفة الظاهر الفاطعى المتوفى سنة 427 .
25- 27 يشير إلى قوله تعالى " فلا أقسم ببمواقع النجوم وأنه لقسم لو تعلمون يم سورة (75-76) وفى المجالس ج1 ص 10. اعلم يا أخى آن النجوم مصابيح تنير بها مسافة ما بين هله البماء العليا إلى هذه الأرض السفلى وما لنورها إلى ما فوق السماء سرتقى ولا إلى ماتحت الأرض منتهى ، فأين أنت من المصابيح التى أعربت ن قضيلة إسامها ورئيسها سورة والنجم إذا هوى حيث قال العلى الأعلى ثم دنا فتدلى ال وما محل النجوم هاهنا أما لعلم يا أخى أن رباط قلوب العارفين من قبل أوهامها تركت رباطات النجوم موطى أقدامها وما تعلم أن أنوار قلوب العارفين باخلاص التوحيد يستضى با الملأ الأعلى كما يستضى بأتوار السماء دار الدنيا .
القصيدة الثالثة عشرة 14-15 فى القرآن الكريم لوطسم تلك آيات الكتاب المبين نتلوا عليك من با موسى وفرعون بالحق لقوم يؤمنون إن فرعون علا فى الأرض وجعل أهلها شيا يستضعف طائقة منهم يذبح أبناءهم ويستحى تساءهم إنه كان من المفسدين ونريد أن من على الذين امتضعفوا فى الأرض ونجعلهم آنمة ونجعلهم الوارثين ونمكن لهم فى الأرض ون الطريف أن محمد ين عبد الته النفس الزكية ذكر هذه الآية فى خطايه إلى أب جعقر المتصور.
32 فى عيون العارف ص 203. كان الهدى الذى ظهر بالمغرب يلقب بالجاب ال ان الله هداه للحق وأنه يجبر قلوب أمة محمد أو لأنه يجبر أو يقهر الحببارين الظالمين .
القصيدة الخامسة عشرة 24 لقب أبو يكر يعتيق قيل لحيمال وجهه وقيل لقول النبى له " أنت عثيق من
Page 345