============================================================
ه ديوان المؤيد التأخرين (الكون والقساد) ونجد البيروتى فى كتايه ما للهند يذكر هذا الالصطلاح أيضا .
32 روى الفاطميون أن النبى (ص) قال : شعبان شهرى ورمضان شهر الله ورجب شهرك يا على . ومن ناحية أخرى قالوا إن شهر رمضان هو الشهر التاسع من السنة ولك إشارة إلى فضل الوصى على بن أبي طالب لكونه تاسع الأوصياء (من رسالة البيان لما وجب) نسخة خطية بمكتبة مدرسة اللغات الشرقية بلندن رقم25740.
القصيدة التاسعة 1 البين بالفتح من الأضداد يقال على الوصل والقطع وهنا بمعنى الوصل .
القصيدة العاشرة أرجح أن تكون هذه القصيدة من أوائل شعره فى مصر قيل أن يقابل الامام 1 القبلة فى التأويل مثل صاحب الزمان من نبى أو إمام (تأريل دعام الاسلام ص 241).
1 الجج فى الظاهر القصد إلى بيت الله الحرام للهج فى العمر مرة لمن استطاع اليه مبيلا وفى الياطن زيارة صاحب الدولة الكلية وهو إبام الزمان فى العمر مرة مع الاستطاعة من العلم والمال (مجموع التربية ص20) .
القصيدة الحادية عشرة فى سرائر النطقاء (على هامش المجالس ج 2 ص 9) قال النبى (ص) لما خلق الله العقل قال له أقبل فأقبل ثم قال له أدبر فأدبر فقال وعزتى وجلالى ما خلقت خقا هو أحب إلى منك بك آخذ وبك أعطى ويك أثيب وبك أعاقب . وأن العقل ثل على آدم فكان ذلك إعلاما من الله أنه لا يقبل عملا إلا من جهة آدم ولا يثيب ولا يعاقب إلا به وآدم لقب واقع على كل ناطق فى زمانه وكل إسام فى عصره فلا يقبل ملا إلا من جهنهم ولا يسمع دعوة إلا بهم ولا يقبل شفاعة إلامنهم
Page 344