============================================================
30 ديوان المؤيد و أحشاؤهم تعلىببغضىغلى القدر() وصار دمى يغلى لنذرهم دمى ال لو لاحظت عيناك إذ أنا فيهم اه ين وثاق الذل والعجز والاسر 18 أرى الليل يردينى إذا مد ظله وأحسب من اسرى بى الصبح قديسرى اروح إلى خوف ، وأغدو إلى جوى وأخيط فى جر، وأغرق فى حر يكشف ضرهيمن يضاعف فيضرى (2) وأشكو إلى غير الحريز وأرتجى 21 وإذ أنا فى قطع من الليل مظلم خطارا ، لها تنشق أفئدة الصخر اعجبت إذ صادفت حسن تثبى وأكثثرت لاشك التعجب من صبرى اذا ما اكتمى ثوب البلى واسع العذر ومن كان ذا حال كحالى فان 24 فقالت : آرى فى كل يومين خطة رمتك بها الايام رمى آخى غمر وأنت مقيم تحمل الضيم هكذا وتوسع جلدا للمهانة والصغر فقل لى : ما معنى قيامك فيهما وقل وييك مامعنيقعودكعن(مصر) 27 فقلت قيامى طاعة وتباعة امر ولى الله فى الخلق والأمر بلبيت وأبليثت الجديد من العمر وحققط كدين فى عمارة داره اوستر) على قوم ضعاف تمددته يوارون قيل القبر إن غبت فى القبر 3 أقارب هلكى بالاضاعة فى غد كما اليوم هم صرعى المجاعة والفقر فقالت لأن تتأى وأنت مسلم قدأ منوا أن يصبحوا منكفيخسر(4) احق وأولى أن يكون تفوق ال الحشر ما فيه تلاق إلى الحشر 33 فقلت : كفانى أن يصافنى الردى جب بنى طه كفانى من خر ذرت فداه الروح نذرا أفى به ن فيهم قد جاء "يوفون بالنذر بى(4) المرتضى والمصطفى السادة الغر وفيهم أغر المدح من "هل أنى" أت 3 و"والنجم" إذ فيها تجوم مدائح لوح من العلياء فى الانجم الزأهر هم عدتى فى شدتى وهم الاولى اارجيهم فى العسر منى وفى اليسر اذكنت من حالى ومالى تعدما من عقند الولاء لهم مثرى (1) ل : القد. (2) فلى (3) ف :خبر. (4) ق .ح : ينى المصطفى والمرتضى
Page 318