162

============================================================

188- القسم الثامن عشر : التزوج قال الله تعالى (وانكحوا الآيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله) الآية وقان لاللة (ثلاثة حق على الله عونهم : المكاتب يريدالأ داء ، والناكح يريد

العفاف ، والمجاهد فى سبيل الله تعالى، وقال للةة "عليكم بالتزويج فانه يجلب الرزق" ويروى "المسوا الرزق بالنكاح") وقال ي "ومن تزوج امراة

ليعف بها فرجه او يصل بها رحما كفاه الله تعالى هم اخرته ودنياه، ومن تزوج صاالله امراة لغناها افقره الله ، ومن تزوج امراة ليعز بها اذله الله تعالى" وقاب ملنة ("من ترك النكاح مخافة العيال فليس منا ، ويوكل الله به ملكين يكتبان بين

عينيه يا مضيع سنة الله أبشر بقلة رزق الله وقال الل "ركعة من متأهل خير

من سبعين ركعة من أعزب" وقال ةة " مسكين مسكين رجل بلا امرآة وإن

كان غنيا ، مسكينة مسكينة امرأة بلا زوج وإن كانت غنية" ويروى أن رجلا صيلالله أتى النبى فشكا إليه الحاجة ، فقال ه "عليك بالباءة" وجاء رجل الى أبى بكر رضى الله عنه بعد النبى فشكا اليه الحاجة . فقال عليك بالباءة .

وكذا قال عمر رضى الله عنه لرجل آخر ، وكذا قال عمان لرجل آخر

{ فصل} وتزوج البكر الولود أولى لقوله لة "عليكم بالا بكار فانهن اگ ط اعذب افواها، واتتق ارحاما، وارضى باليسير) ويروى "واثبت مودة)

ويروى "وأعز أخلاقا" وقال لله "تزوجوا الودود ولود فنى آباهى بكم الأمم يوم القيامة حتى بالسقط" وقال و "سوداء ولود خير من حسناء لا تلد" وقال ولحصير فى ناحية البيت خير من امرأةلا تلد" وقال لاه " اطلبوا الولد والتمسوه فانه قرة العين وريحانة القلب ، وإياكم والعجز والعقر) وقال ل "لا خير فى امرأة عقيم" ولم تزل العرب تكره من لا تلد قال أبو صرد فى عجور بحضرة النبى

Page 162