231

كما فاتها جمع رشيق الزهر

فكانت بلفتتها حيرة

تحدت وخافت وثوب القدر

وما رحم القدر المستعز

ولا هاب أمرا إذا ما اقتحم

وثار الجوادان من ثورة

لهذا الضياء ببحر الضياء

فقد ألفا ظلمة للممات

وليل الممات بحور الفناء

ولكن «بلوتو» ببأس له

Unknown page