165

فيه الحياة وفيه الموت والنار

هل هذه صبغة الرحمن خالقنا

جادت لنا بجمال الكون شفافا

هذي الطبيعة جاءتنا مجمعة

وجاذبتنا تهاويلا وأطيافا

وحينما قدست أرواحنا مثلا

منها عبدنا الذي ناجى أمانينا

وقد لثمنا يد الرحمن ناقشة

هذي الحياة خلودا شاق أو دينا

قصيدتي الكبرى

Unknown page