132
وكم كربة فرجتها وكريهة ... شددت لها ازري إلى أن تجلت وقد أضحت الدنيا لدي ذميمة ... وسليت عنها النفس حتى تسليت فهذه وقعة نهاوند. فتح تشتر

1 / 132