Al-amthāl al-ʿāmiyya: mashrūḥa wa-murattaba ḥasb al-ḥarf al-awwal min al-mathal
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
Genres
Your recent searches will show up here
Al-amthāl al-ʿāmiyya: mashrūḥa wa-murattaba ḥasb al-ḥarf al-awwal min al-mathal
Aḥmad Taymūr Bāshāالأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
Genres
فما يدوم سرور ما سررت به
ولا يرد عليك الفائت الحزن
وقول الآخر:
ولن يرجع الموتى حنين المآتم
3 «عبد ما هو لك حر مثلك»
أي: إذا لم يكن العبد مملوكا لك فهو في حكم الحر بالنسبة إليك، فلا سيطرة لك عليه. ومن أمثال العرب: «عبد غيرك حر مثلك.» وقالوا أيضا: «ساواك عبد غيرك.» قال الميداني: «يعني أنه بتعاليه عن أمرك ونهيك مثلك في الحرية.» «العبد يا بأولته يا بآخرته»
المراد بالعبد: المخلوق، و«يا» هنا معناه «إما»؛ أي: إن الإنسان إما أن تحسن حاله في أول عمره، ثم تسوء في آخره فيبوء بالخسران، وإما أن يختم الله له بالسعادة فتحسن في آخره. وأما إذا حسنت في المبتدأ والمنتهى فقد فاز بالحسنيين. ويرويه بعضهم: «ناس بأولهم وناس بآخرهم.» «العتاب هدية الأحباب»
معناه ظاهر. «العتب ع النظر»
يقال في الاعتذار عما يقع من ضعيف النظر، كتركه السلام على بعض الحاضرين، أو إفساده شيئا لم يره، أو غير ذلك. والمراد: إذا عتبتم فاعتبوا على نظري فالذنب ذنبه لا ذنبي. «عتبه زرقه تروح فرقه تجي فرقه»
ويروى: «تخش فرقه وتخرج فرقه.» ومعنى تخش: تدخل. والمراد: إننا مستغنون عنكم فإن ذهبتم جاء غيركم. وقولهم: عتبة زرقة؛ أي: زرقاء، ويريدون بها المشئومة التي لا تبقي على أصحاب الدار. «عجان الصبر بيدوق»
Unknown page
Enter a page number between 1 - 473