132

Amthal

الأمثال المولدة

Publisher

المجمع الثقافي

Publisher Location

أبو ظبي

٣٥٠- وأبناء أفواه السّكك. [٣٥١]- وأبناء درزة. والدّرزة: الأمة الزانية. [٣٥٢]-[١٢ ظ] فلان رابع الشعراء. يعني: سفلة سقاط. [٣٥٣]- ما أشبه السّفينة بالملّاح. [٣٥٤]- هو أهون علينا من قعيس على عمّته. ٣٥٥- هو أوحش من قرد.

[٣٥١]- السابق: ٢٧١، وتفسيره مختلف عما هنا؛ وفي جمهرة الأمثال ١: ٣٦ أنّ «ابن درزة: السفلة الساقط»؛ وينظر كامل المبرّد ٣: ١١٨٢. [٣٥٢]- إشارة إلى قول الشاعر: الشعراء- فاعلمنّ- أربعه ... فشاعر يجري ولا يجرى معه وشاعر من حقّه أن ترفعه ... وشاعر من حقّه أن تسمعه وشاعر من حقّه أن تصفعه والمثل والشعر في منتخبات النهاية: ٢٠٢. [٣٥٣]- المجتنى: ٦٨، وساق قصته فقال: «نظر ديوجانس إلى طوف شوك يجري به الماء، وعليه حيّة فقال: ما أشبه ...»، التمثيل: ٢٦٢. [٣٥٤]- الفاخر: ٣٠- ٣١، وجمهرة الأمثال ٢: ٢٩٢ وفسّره بقوله: «وقيعس رجل من أهل الكوفة، دخل دار عمته فأصابهم مطر وقرّ، وكان بيتها ضيقا فأدخلت كلبها البيت، وأخرجت قعيسا إلى المطر، فمات من البرد. وقيل: هو قعيس بن مقاعس ابن عمرو، من بني تميم، مات أبوه فرهنته عمّته على طعام ولم تفكّه، فاستعبده الحنّاط» وقصته في المجمع ٢: ٤٠٧ تختلف يسيرا.

1 / 137