260

حكاية الحكيم اليهودي : الشاب الموصلي والصبية المذبوحة ل 131 واشتريت دار مليحة البنا ، ونزلت سكنت عندى واقامت معى كدا كدا سنه اعيش بها عيش الخلفا الى ان ماتت . وهدا سبب غسل يدى 10 وقطع ابهاماتى

فاكلنا وانصرفنا وانصرفت الجماعه ، وبعد هدا جرا لى مع الاحدب ما جرا . وهدا حديتى وما رايت البارحه . فقال ملك الصين ما هدا والله باغرب من قصة الاحدب الاكدب

فقام الطبيب اليهودى وقبل الارض وقال يا سيدى عندى حديت اقوله 15 اعجب من هدا الحديت . فقال ملك الصين هات

وادرك شهرازاد الصبح فسكتت عن الحديت . فقالت دينارزاد يا اختاه ما 42/2 و اطيب حديتك واغربه . قالت اين هدا مما احدتكم به فى الليلة القابله ان عشت وابقانى الملك

الليلة الحاديه وتلاتون ومايه

من حديت الف ليله وليله

وفلما كانت الليلة القابله] قالت

زعموا [ايها الملك] ان اليهودى قال

يا ملك الزمان اغرب شى جرا لى ودلك انى كنت فى دمشق وتعلمت 5 صنعة الطب فيها. فبينما انا دات يوم اد ارسلوا لى مملوكا من بيت الصاحب بدمشق ، فرحت اليه ودخلت البيت فرايت فى صدر الايوان سرير وعليه شاب راقد ضعيف لكن لم ارى متله فى الشباب ، فجلست عند راسه ودعوت له فاشار لى بعينه ، فقلت سيدى ناولنى يدك بسلامتك . فاخرج لى يده الشمال

Page 315