============================================================
وب عيدناه ولا ننصره ما نحن له يعابدمن : ". قال أصبغ : فملت : " يا معشر وزراء اللطان اتفوا الله ج وعز فاته مستوجب للنتل ووالله لفد اتبت البارحة بابن دينار على أن اقول مقال هؤلاء فرددنها* ، فال عبد السلك: ...
. بمثلها اليارحة فرددتها* . قال أصبغ: 7171) ودفع إلينا افصلبت:....
د، ابن وضاح قال : حدثني ابن ابي مريم قال : كان اين حبيب عندنا ناذلا- بعني مفصر- وما كنت وابت أدوم منه بعلى الكتاب... علبه في انفانلة في شدة الحر وهو جال على سدة وعليه : فقلت : "ما هذا قلنوة في مثل هذا : 7. ققال :7 هي تبجاننا " .قلت له :" فما هذا الكناب : مثى نسع هذا ؟7. يقال: ل أبا عبد انه ما نشتغل بعرائنها قد اجازها لي الرجل . نخرجت من عنده قاتيت أسدا فقلت له : " أيها الشيخ تمنعنا أن نفرأ عليك وتجيز لغبرنا " . فقال : " ألا أنا لا أرى القرامة نكيف نجيز؟ 7 . فاخبرته فقال :" إتما أخذ مني كنبي ليكب منها ليس ذا علي ".
قال خالد بن سعد : إفرار أبد بروايتها ودفعه كيه إليه لينسخها مي الاجازة يعينه وقد سمعت حر سعبد بن عثمان الأعناقي عول : أعطانا يونس بن عيد الأعلى كتبه عن ابن وهب الموطأ والجامع فابلناها فقلنا له :" أصلحك اله كيف نقول في هذا ، . فقال : إن شنتم فقولوا . حدتا : وان سنم فنولوا : اخبرتا 90 . رحدتا أحمد بن خالد قال :" حدتا ابن وصتاح قال : كب عند اللحزامي فسثل ققبل له ." ابن حييب سمع الناربخ ؛ 9. فقال : 7 حفظ الله أيا مرواذ فاته وإنه.
فال خالد : لما قمت من عند محمد بن فطب اللبيري في سفرني اليه الثانية اجتمعث مع مد بن عمر بن لبابة قجعل بسالني عن سماعي عند ابن فطبر فأخبرته وكان فيما نكرث له اضحة ابن حييب فأعجب بذلك وقال لي : " لم يكن بالأندلس أنقه من عبد الملك بن حبيب ولا اعل منهه . وحدثني عبد الله ين عياس الزاهد قال : أخبرني عبد الواحد بن حمدون قال : 1982 سمعت المنمي يقول: لم يكن لأحد بفرطبة مثل قدر عبد الملك بن حبيب.../ خرف بيته ، واخرتي بعض مشائخنا من أهل العلم انه لما قدم عبد الملك بن حببب مصر سنل عن سائل الحت ولم يكن حفظها ولا درسها فقال لهم : " امهلوني نلاثة اتام * . ففلوا تم خرج عليهم وفد حفظ مانل الحج . وسنل بعصر إذ اننب لهم أنه لمي نغيل له : من أنفس الغوم اومن مواليهمه .قعجيوامن مسدقه.
فقال محمد : وكان لعبد الملك أخ بستى مارون قد طالع بعض كلام المتكلمين وكان ضيق اااتتالن 80ل] انهل ات0قا لده0244 لقا 32)
Page 248