Wonders of Supplication - Part Two
من عجائب الدعاء - الجزء الثاني
Daabacaha
دار القاسم للنشر
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
Goobta Daabacaadda
الرياض
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Wonders of Supplication - Part Two
Khalid al-Rubai d. Unknownمن عجائب الدعاء - الجزء الثاني
Daabacaha
دار القاسم للنشر
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
Goobta Daabacaadda
الرياض
Noocyada
(١) سير أعلام النبلاء للذهبي (٢/ ١١٢). (٢) عبد الله بن عمر بن الخطاب: الإمام شيخ الإسلام، قال ابن مسعود ﵁: إن من أملك شباب قريش لنفسه عن الدنيا عبد الله بن عمر، قال نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله ﷺ: «لو تركنا هذا الباب للنساء» فلم يدخل منه ابن عمر حتى مات. قال ابن المنكدر: بويع يزيد فقال ابن عمر: إن كان خيرًا رضينا وإن كان بلاء صبرنا. وعن نافع قال: كان ابن عمر إذا قرأ: ﴿أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ﴾ [الحديد: ١٦] بكى حتى يغلبه البكاء. وعن نافع قال: ما مات ابن عمر حتى أعتق ألف إنسان أو زاد إسنادها صحيح. مات سنة أربع وسبعين [السير للذهبي (٣/ ٢٠٣ - ٢٣٩)]. (٣) عوف بن مالك الأشجعي الغطفاني: ممن شهد فتح مكة، كان من نبلاء الصحابة، شهد غزوة مؤتة. وقال: رافقني مددي من أهل اليمن ليس معه غير سيفه - الحديث بطوله - وفيه قوله ﷺ: «هل أنتم تاركوا لي أمرائي» مات سنة ثلاث وسبعين. [السير للذهبي (٢/ ٤٨٧ - ٤٩٠)].
1 / 31