1649 ; لمفلحون } | ( الأعراف : 157 ) | وهو : مكارم الأخلاق ، وصلة الأرحام . | { وينهاهم عن المنكر } وهو : الشرك . | ويحل لهم الطيبات } وهو : ما كانت العرب تستطيبه ، وقيل : هي الشحوم التي حرمت على بني إسرائيل ، والبحيرة ، والسائبة ، والوصيلة ، والحامي . | { ويحرم عليهم الخبائث } وهي : ما كانت العرب تستخبثه ، وما كانوا يستحلون من الميتة ، والدم ، ولحم الخنزير . | { ويضع عنهم إصرهم } وهي : الأثقال التي كانت على بني إسرائيل من تحريم السبت ، والشحوم ، والعروق . | { والأغلال التي كانت عليهم } . | قال أبو إسحاق الزجاج : ذكر الأغلال تمثيل ، وكان عليهم أن لا يقبل في القتل دية ، وأن لا يعملوا في السبت ، وأن يقرضوا ما أصابهم من أموال .
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، في قوله تعالى : { ع 49 س 3 ش 81 } الآية | ( آل عمران : 81 ) . | قال : لم يبعث الله تعالى نبيا ، آدم ومن بعده ، إلا أخذ عليه العهد في محمد صلى الله عليه وسلم : لئن بعث وهو حي ليؤمنن به ولينصرنه ، وأمره أن يأخذ العهد على قومه .
عن قتادة : { وإذ أخذ الله ميثاق النبيين } . | قال : هذا ميثاق أخذه الله تعالى على النبيين ، أن يصدق بعضهم بعضا ، وأخذ مواثيق أهل الكتاب فيما بلغتهم رسلهم أن يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم ويصدقوه .
عن عطاء بن يسار : لقيت عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه فقلت : أخبرني عن صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة . | قال : أجل ، والله إنه لموصوف في التوراة بصفته في القرآن : | { س 33 ش 45 ي صلى الله عليه وسلم
1648 ; أيها صلى الله عليه وسلم
1649 ; لنبى إنآ أرسلن صلى الله عليه وسلم
Bogga 30