198

Uyun Munazarat

Noocyada

============================================================

2 فقالت القدرية : قال له عمرو بن عبيد : "فيلزمك أن يسمى ربك مخلفا وهو لا يجوز" قالوا فانقطع (أبى عرو بن العلاء وليس كما توهته القدرية (لضعف طبقتهم في العلوم والحقائق) لأن أبا عمر(و) بن العلاء إنسا تكلم عن الحقيقة المعنوية قعدل عمر(و) ين عبيد إلى مجرد التسسية (فى حق الله تعالى بالقياس والاشتقاق وذلك باطل عتد أهل الحق) وتلك مته حيدة تشهد بانقطاعه وجوابه هو آن المعنى من حصول العفو آنه صفة مدح مسيح ب :122ظ والتسمية في ) حق الله تعالى مسألة أخرى فيقال في حق الله تعالى عفو بلل من مخلف ولأن الكلام من التمية من الكلام في السعنى المطلوب ولما تكلم القاضي آبو بكر (بن الطيب) (875) على هذه المناظرة في الهداية ذكر أن القدرية قالت لما ذكر أبو عمرو وشاهده قال له عسرو: ان الشعراء تمدح بنف ما به تذم وقد مدحت العرب بابجاب الوعد فقال الشاعر (المسرح لايخلف الوعد والوعيد(ولا](87) يبيت عن ناره على فوت / (قالوا) (77) فأفحم ابن العلاء فزيف القاضى روايتهم هذه وقال : إن أبا عمرو كان أجل قدرا من آن يفحم في (مثل) هذا القدر وذكر أن جميع أهل اللسان وأهل العقول يستحبنون العقو وأن كعب بن زهير مدح رسول الله (صلعم) بالعفو يخى في قوله [الببط) : ببت آن رسول الله أوعدنى والعفو عند رمول الله مبذول (878) 613) ب: دضى الله عته 5) وصعت فى العجز فى ه ب: قال 529) انظر ديوان كب (ط 1963) م 19 ويبدأ البيت فيه: افبيت

Bogga 198