121 22 كاليالارا ل وا ل ابالالنا نيها ابر عبى عمر السكوبنى دتوبيت 7/4و.) 2799 98110 الناطرت 9ر 434 ق فد غراري ى مفدمنه دنهارس منشورا تف الجامعنه النونستية
Bogga 1
============================================================
EMPTY PAGE?
Bogga 2
============================================================
EMPTY PAGE?
Bogga 3
============================================================
(لاقاك اى والابى
Bogga 4
============================================================
EMPTY PAGE?
Bogga 5
============================================================
EMPTY PAGE?
Bogga 6
============================================================
يسعدنا أن نقدم هذا العمل اللقارىء الكريم لكن ترى من حقة عاينا ان نعلمه ببعض الاشياء المتعلقة به لقد قدمنا تحقيق نص عيون المناظرات لابي علي السكونى والدراسة المصاحبة له في نطاق آطروحة دكتوراء مرحلة ثالثة لوقشت بباريس في جوان سنة 1970 ونركبت لجنة البناقشة من : الأستاذ شارل (dd6r 3551هd6) 31) (رتيمن) - الاستاذ روجى آوتالدان""r1er ee15) لا (مقرر) - الأستاذ حمد آركون (عضو، ويرنا آن تقدم لهم هنا أحر عبارات الشكر ونخص بالذكر منهم الأستاذ أرنالداز الذى أشرق على اعداد الاطروحة ولعل من الآمانة أن تقول إن تاريخ إتمام هذا العمل يرجع في الحقيقة الى ستبر 1969، ولقد أدخلنا على النص المحقق بعض التحويرات الخففة استلرمتها هذه الطبعة وتمثت خاصة فى : 1) تعريب التعاليق التى كانت بالفرتسية وبعض التغيير في توزيعها 2) إضافة بعض التدقيقات والكميلات الجزئية (توصنا إليها بعد مناقشة العمل) وتمس خاصة بعض التعاليق التى وضعنا لها غالبا أرقاما مكررة: 3) الإحالة على بعض المصادر والمراجع الجديدة هذا وكنا نود ان نعود بدراسة أعمق إلى هذا النص الهام في رأينا ولكن لم تمع الظروف بأكثر من التحويرات التى أشرنا إليها ولعلنا نمود الى ذلك في فرصة آخرى
Bogga 7
============================================================
ونود آن تشير بالسبة للقارىء الذى قد لا يتمكن من الرجوع إلى مقدمتنا الفرنسية اننا اعمدنا، في تحقيق هذا النص، خخاصة على مخطوطين تونيتين عن المكتبة الوطنية بتونس : أ : رقمها: 11223.
ب : رقمها : 09051: وأن الكلام الموجود بين كوسين ل هو من أفحسب وأن ها بين مقفين ل) من هو من ب قحسب إلا اذا ما وجدت ملاحظات اضافية تدفق بعض الآشياء ولقه حرصنا أن يخرج هذا العمل في أحسن صورة ولكننا شاعرون بما يعتريه من الشوائب رغم كل مجهوداتنا ... لذا تود من كل قاريء تعن له بعض الملاحظات آن يضيدنا بها، جزى الله العاملين كل خجر تون في جوان 196.
د راب كلية الآداب والعلوم الإنسانية تونس
Bogga 8
============================================================
بر ه
ال ل اان ا ه ا ل لضل اب الا ~~الل افالخه ~~اد ار م فر الب ال شارشو جه د بن رته اير الا بلاوم 2 الو ا ال الل ه ول اتلو اما ال ا وادفاى او ال ن ان رساب دا اب كا او ش
مالم والواا الع ل دل لعان وس ال دار الل ا ال ار فو ال ارد ل فه ~~~~الل للسل سا اض لعلاه با وفر ذالنا ة
اان الا الوان ال ابن اباب لر الل ش ة ن اان ل عها ~~بس اللو و ل
اله ا الا اه ر له هرف عنة اوليا الجن بارا ب ا الرل الاله ما تر ش لا
~~لداية ال 1 6
Bogga 9
============================================================
~~~~با ارانا ل ~~بهال البا اة واوا لا اف التفا ل ل ه ا ال ااا ف ياب اشاب تا منو ااسب اا الدا ا ا ونا ك بلدب باررا بنا بايدار من افخر شر ف ط بعتى لت ندده اضاجه كراى تفراعل لععا بملي اموى ذهنا الم اله موا ب ل بربه ج شا بار وبه ق و لا اللد نور بدا بكير تل القلث فقده الما و ولبه لاه بجلرت اى ش ا اولاله ال حسللن مبو االا ولاع الهفايوة ال الل ورل بنهتتن ن ن نها ببه ضا بدا لارزيشربد ابعه الجاء اب تو لا ن ا ره ا بوابهل مهضا وفاف وار تو لعلم الته وان او نداك عفد الن بلر ه ا ولوش هانالود رعى بت فل تستابمعان باس طلاب بوبه الى ى فلز ته مردم ت سللم و أوبب وعه ملستحا اما لصى بنما بارو اتعسلم افدرتفده المفراتته مزمش اور ونه غري ومشتممة لم و العسنقورة السوروعهاوته وقله ا يوم بوه م تا لدمم وبلاوب ههيام فدل ان الاؤر موتق بجوالبفاء فا الشويولن وا الطواجابرة بربلاتو اا ب فا اه سنه ال الا له حرابة افا نالف بلقالولا ه ات اا اا لار بنى ه وانه اسيلاره نلا عرر لماب فره للباب قلخ براعل بد ربعضلد ورلام فاتليط والقوه از ش ملرادم بمطتا مرة ا عرو بدواب الانق رعم بو زا مع فيه زالتا رات جر لشر رست عوسر وو اة الخطوط 1
Bogga 10
============================================================
ل ااذنا له 1 فا 9 لوب 2 2
وط وب
Bogga 11
============================================================
تل ل 1
و7
Bogga 12
============================================================
عبون المناظرات بم الله الرحمان الرحيم (و) صلى الله على سيدتا (وعلى آله وصحب 12: وسلم) (4) (هذا كتاب رياقية المتعلمين في علم التوحيد، كتاب المناظرات، حمد الله سبحانه مقدم على كل أمر ذى بال)، فالحمد لله الكبير المتغال ذى العزة والجلال، والقدرة والكمال، المبح له من في السماوات ومن في (الأرض طؤعا وكترما وظيلالهم بالغدة والأصال)(2)، خالق الأفعال ومقدر الأرزاق والآجال، وإليه يرغب عباده فى التوفيق، له ميدا المقال وصالح الأعمال، وصلى الله على رسوله (المجتبى)، وخيرة حلقه حمذ المصطفى، وعلى صحابته وآله، خبر صحابة وأقضل آ (اما بعد فانه لما كان علم التوحيد (3) أشرف المعلوم لأوج منها أن معلومه أعظم المعلومات، ومنها آن الله تعالى نصب عليه أعظم ب: وسلم قليما 2) اقتيا من ورة الرعد (43) : ق ولله يسجد من فى السساوات والارضن طوعا وكرحا وظلالهم بالغدو والاصان () بسن هذا العلم ايضا " علم الكلام * وعلم * أصول الدين * انظنر فى ودانرة المعارف الاسلامية مقال وتوحد ماكد وتلد) اصوله ( شاخت) وانتر تاب لوى تاردى وقنوات 6 وترجته الى العربية بسوان : قلسفة القكر الدينى بين الاسلام والمسيحية
Bogga 13
============================================================
المثوبات ومنها أن (4) مقصوده بالدلائل القطيعات وعليه توقف) كل علم من الشرعيات والعقليات اذ هو العلم الكلى وكلها جزئيات ومنها أنه أول الواجيات وقد سماه رسول الله (صلى الله عليه وسلم [رأس العلم) ، وأخبر أنه أول ما يسأل العبد عنه بعد السمات افتقصدت الى تعريفه بطريق ترغب في سمعه الآذان : ويسهل مكركه على الأذمان، (ويحمل على تحصيله من به) (5) أراد معرفة حقاتق قواعد الإيمان، فألهمتى الله سبحانه في ذلك إلى متهج تقرب [فائدته)(6) وترتجى بفضل الله عائدته، وذلك أني رايت القلوب كالمجبولة على حب سماع ما (كان وما جرى في التأريخ قي سالف الازمان (7) ووجدت معظم قواعد هذا العلم الشريف) قد تضمنتها عبون مناظرات، وأشكال متاظرات، جرت لأولى العلم في العالمين ، والأنبياء والمرسلين (8)، صلوات الله عليهم وسلامه [أجعين)، إلى الخلفاء الراشدين (8 وصدور العلماء (من) المتقد مين والمتأحرين ، فرتيتها في هذا المجموع ، والله سيحانه يفع [بالقصد) (10) قي ذلك إنه ولى كل (نعمة] (11) (4) اوب : آنا 9 : ويعين على التصيل لن ا: افادت (1، أنظر فى هذا المعتى مقدمة ابن خلمون ص2 ) انظر فن الفرق بين رسول ونبى مقالى دانرة المعارف ناسين و 158952 ( موروفيز 5 هم ابو بكر وعمر وعشان وعلى انظر عنهم فهرس الاعلام ) بالفصل :
Bogga 14
============================================================
التاظرة الاولى وهي أول مناظرة جرت في العالم بين الملائكة صلوات الله عليهم 18 أجمعين وسلامه وبين إبلي ( لعنه الله لما طرده الله عن بابه (تعالى) (12)، خلقه لعذابه فأمرء مع جملة الملائكة بالسيود لآدم فجد الملائكة كلهم (أجمعون] (13): الا ابليس جمع اللعين (حيثذ ثلاث قواعد: قاعدتين لأهل العصيان والمخالفات، وقاعدة لأهل الكفر. والظلالات قال الله تعالى : (إلا إيلييس أبى وآستكبر وكان مين الكافرين) .
(14) فالاباية والإستكار هما القاعدتان لأهل العصيان، تبع فيها هواء بغير هداية، (وكفر في الثالثة) (15) حيث قام في مقام الإعتراض مجاهرا ولم يعفل الحقيقة في الأمر وخص الله سبحانه الملائكة بالعلم فعلموا أن المجد الذاتى والجمال : و1 ليسا (16) الا صفة ذى العزة والجلال، وأن ذلك في حق السخلوق (محال) وتحققوا أن العلم الأزلي والخبر الرباني لا تتطرق البها الأضداد (17) فلا يتصف القديم بصفة الحوادث، ولا الحوادث بصفة القديم فافرق انه : اجين 2) اليقرة (ه): 3 ولمحت الكتير من الآيات الاخرى الى نفس الامر مثلا: 123826:.26 3 :433229 (23) ب : وفى الثالثة كفر حيت القديم (؟) العلم الازلى والحبر الرياتى يالخروج عن الحكمة ولم بعقل القيقة فى ذلك وخص الله سيحانه الملاثكة بالعلم فعلموا أن المجد الذاتى والكمال لي الا صفة ذى العزة والجلال وأن ذلك فى حن المخلوق محال وتحققوا حيت 6) ابوب : لس 21) ل يتطرق اليها النديم (؟) والاضداد
Bogga 15
============================================================
الحكمان عندهم لطلمهم، فخروا (له) ساجدين (كلهم (18)، والتس الأمر على اللعين لجهله، فيقى قائما وحده منازعا (في صقة الربوبية). (19) فعوقب بنقيض قصده، قطرد طره الأبد، ومتجل عليه بالشقوة الدائمة وتشعبت ضلالته الى سبع في العقد (20) هي أصول أصناف الكفز والظلالات في سائر فرق الخلق في العالم إلى قيام الساعة، وإلى سبع في المعاملات هي أصول المعاصي والمخالقات في الخلق أيضا إلى قيام الساعة قالسع التي في العقد هي اعقاد صفة الكمال الذاتى للمخلوق وحيث افتخر بأصله الذى خلق مته وهو التار على أصل آدم الذى خلق منه وهو الطين وام يعلم أن الفضل للمخلوق إنما يحصل (بفضل الخالق)، بحكم القالق، نوصف السخلوق بصقة الخالق قأشرك والثاتية (اعتراض) (21) العلم الأزلي والحكة الالهية فوف الخالت بصفة السلوق نتبه (و) التالئة (تمرضه للفسمة الربانية) (22) : ن آخرص 9) ا مشا ((2) المقصود بذلك العقائد اى المعارف النظرية المقابنة للمعاملات اتظر دائرة العارف (طء البديدة) مقال و عقية وتتقوهرى وات) ب: اندبام 4 39) ب: تفتيد الحبر الريانى وبتضمن سوء الظن بالقسمة الربانية
Bogga 16
============================================================
الرابعة : تغليب حكم العقل (يالتحين والتقييح على حكم الشرع). (23).
الخامسة: طلب العلة في حكم العزيز وهو (تحيين (24) الادسة : تعطيل فضل الله تعالى (25) عن أن يتتاول آدم بالتفضيل و تقيص الساية قصر حكمة الله تعالى على فهه (و) من جكم ت الله تعالى ] مالم تصل الأفكار اليه، والإيسان والإسلام يناققان جميع 1 ماتقدم لأنها تصديق والقياد واسبسلام (27) واما السيع التي في البعاملات قالاولى : الحسد لأدم الثانية: البقل عليه بالسيود الثالثة : عدم الرضاء يالقضاء الرابعة : البغى على آدم.
القامسة : الكلب والقسم عليه حانثا ، (فالكذب) (هل أدلك ضلى جرة الخلد) (28): 3ه) ب : على كم الرب تعالى وتقدس بالحسين والشفبيع واستعمال الراى ى مقايلة النصن ى 49) ب:.. تعالى غز وجل
2) انظن فى داثرة المعارلف مقال ايسان (ط. الجديدة.) الل9 ( اوى قادرى) وعقال اسلام (طء الجدينف 66( الاب بوميى) واتظر مقالنا: مفهوم الايسان والصل عنه الفرق الاسلامية :(26
Bogga 17
============================================================
السادسة: الخديعة الابعة: اتباع الهوى لغير هداية هذار (والمجوس] قد طليوا العلة في أفعال العزيز وهى الآلام والعاهات الصادرة في العالم وقالوا لا ننقاد إلا إلى [ما ) نقهم علته فلنا حجبوا عن فهم الحقيقة في صدورما أشر كوا بسب ذلك فاتخنوا إلهين (وألحدت) (29) بسب النكتة أيضا البراهمة واليكرية والتناسخية والدهرية والطبائعون (والمناتسة) (30) وتبعهم في ذلك القدرية وتقرقت بهم الطرق في أحكام الآلام والتعديل والتجويز والتحسين والتقييح (والأغراض] (31)، والصلاح والأصلح ووصفت المجوس القديم تعالى بصفة الحوادث قيما ذهوا يه في البب في خلق إبليس لعنه الله وما وجب للرب تعالى من وصف الكمال والقدم يقضى باستحمالة ما قالوه 0هذا اليهود شبهوا فوصفوا القديم تعالى بصفة الحونادث وكليوا الرسول (صلعم تسليما، خسدا وتعطيلا لفضل الله تعالى رأن يتناول ذرية اسماعيل بالتبوة) (32)، وقصرانها على بنى اسرائيل كما قصرها ابليس عن أن تتناول آدم (عليه اللام) هذا النصارى وصفوا المخلوق يصفة الخالق والخالق بصفة المخلوق نظروا الى ما ظهر (على يدى) (33) عبى عليه السلام فاعتقلوه له ولم 29) ب: واخذت 1: السباينة الاعواش 3) ب: أن تتتاول النبوة ذرية اسماعيل ن
Bogga 18
============================================================
ينظروا الى ( المظهر لذلك عليه كما أن اللمين كذلك نظر اليه والى آدمأ: 3 عليه السلام (ولم ينظروا الى الآمر والحاكم بالفضل لمن شاء على ما شء (34) و (لا معقب لحكي (23) ى هذا المشر كون من قريش وصفوا الحوادث بصفة الربوبية فأشر كوا وحدوا الرسول عليه السلام وحجروا فضل الله [سبعانه) (38) فقالوا (لولا نزل هذا القران على رجل مين القريتبين عظيم) (37) واتهموا الحكم الآزلي بتلك تبعا لإبليس لعنه الله (تعالى) 1 هذا الفلاسفة حكموا (العقل) (38) وأيطلوا الشرائع وأشركوا حيث أثبتوا معه تعالى عقلا وسوه فعالا (39) من غير برهان، ولا فعال إلا الله ، وكذبوا الرسل (عليهم الصلاة والسلام) فأعملوا الرأى (الفاسد) في مقايلة النص (والبرهان القاطع) ووصفوا الخالق بصفة المخلوق حيث قالوا : لا يعلم الجزئيات ، (40) تعالى عن ( قولهم ، قاتهموا العلم الأزلي كما فعل ابليس (لعنه الله ووصفوا المخلوق بصفة الخالق فاعتقدوا قدم الحوادث وأن بعضها يوئر في بعض) ورأوا لعض جواهر العالم فضلا ذاتيا كما اعتقد االلعين (ذلك) مى قرآنى ورد فى آيات عديده شلا: و 97 519: :9 3 الرعد (23): 2 3) ا: تعالى 3) الزخرق (43):32 38) ب : الصقول 3) انظر عن العقل الفعال التعليق وقم 23 (اسفلة) 0) انظر تقد الغزالى للغلاسفة فى تفيهم علم الله بالجز ثيات خاصة فن التتقد والتهات
Bogga 19
============================================================
هذا كل من جادل المرسلين فقالوا : (أبشر يهنذونتا) (41) ولا فرق بين هذا وبين قول اللعين (أأستجد ليمن: خكقنت طيينا) (42) وقال تعالى : (كد لك قال اللدين مين قبليهم مثل قوليهم تشابهت قلريهم) (43) . وقال تعالى : (قما كانوا ليؤمينوا بيما كذبوا به مين قبل) (44).
هذه فرق أمتتا افترقت أولا الى أريع فرق : روافض وخوارج وقدريه ومرجةة، ثم افترقت كل فرقة من الثلائة الأولى الى عشرين قرقة واقترقت السرجثة الى اثنتى عشرة فرقة فالمجموع اثنتان وسبعون قرقة كما أخبر الصادق (عليه السلام) (45) هذا الروافض وصفوا المخلوق بصقة الخالق في قولهم بالحلول والخالق بصفة السخلوق حيث يوزوا في حقه تعالى ذلك ) التضابن (49):6 ) الاسر1، (42): 62 43) القرة(2: 19 ) ون (20):19 ) تسيح الى حديث الرسول القائل: افترقت البهود على احدق وسبين فرقة وافترقت التصارى على اثنتين وسيين فرقة ومتفترق امتى على ثلات ومبين قرلة الناجية منها واحدة وقد روى عننا الحديث ابن ماجة وابو باود والترحنى والدارمى واين ل ( انظر قهرس فسينق) وقد حاولت فتلف كتب الملل والتحل قريع اتفرق بصورة حل بها الى هذا العدد
Bogga 20