189

Uyun Munazarat

Noocyada

============================================================

الدخول (841) فغاية ما في يده آن لو قال ابن عباس بالعموم في الورود أن يكون عنده ظاهرا في الدخول لأنها لاحتمال اللفظ والظاهر ليس بقطعى وأحن ما قيل هنا أن يكون الورود بمعنى الوصول (في حق المؤمنين والدخول في حق الكاقرين ويكون اللفظ المشترك أريد به جميع حتملاته وهو حقق في أصول الفقه وهذا فيه الجمع بين الأدلة) وانا لنرجو الله تعالى أن لا يريها لنا على أي هيئة (841 مكرر) كانت وأن يجعلنا من (الذين سبقت لهم (منا) (442) الحسنى أولائك (443) ن بعدون) 40) الاظرة الخاة واللت 200 قال صاحب نهاية الإقدام سمعت من عجيب الاتفاقات أن أبا موسى الأشعرى رضى الله غنه كان يقرر ما يقرره أبو الحسن الأشمرى رضي الله عته في مذهيه بعيته قال وقد جرت متاظرة بين عمرو ابن العاص ويينه يعتى أبا موسى الاشعرى ، فقال [عمروا : وإني أجد أحدا (أخامم إليه ربي) (443) . فقال أبو موسى : " أنا ذلك المتحاكم إليهه فقال عمرو: أيقدر علي شيئا ثم يعدبنى عليه" قال : "تعم، قال : "ولم9" قال: "لأنه لا يظلمك" فسك عمرو ولم يجد جوابا (882) روى ابن حنبل والترمذى والدارمى أحاديث من هذا القبيل مع بعضر الا لنات ه مكرنا: على كل حال اى هيية

ب1: و ) الانباء 23): 262 6) خاصم الله

Bogga 189