============================================================
فرجع عتبة إلى أبيه فأخبره ثم خرجوا إلى الشام فنزلوا مترلا فأشرف عليهم راهب من الدبر فقال لهم إن هذه الأرض مسبعة فقال أبو لهب لأصحابه أعينوني يا معثر قريش هذه الليلة فإني أخاف على ابتى دعرة محمد فجمعوا أحمالهم وآناخوها حولهم وأحدقوا بعتبة فجاء الأسد يثتم وجوههم حتى ضرب عتبة ففتله فلما لم تشمر عنده الدلائل والآيات ولم (يأتمر) (604) لفسم (الملك العلي] (605) تاكيدا للحجج واليينات، قوبل بعقابه وأجيب بما يليق به من (تعجيل عذابه وأعلم نييتا (صلعم) في هله القصة كيف تكون مقابلة من انتهى من العدوان إلى حد تسقط كالبته بالحجة والبرهان (406) المتاظرة الرابعة والشرون 85 وقف ابي بن خلف من كفار قريش بين يدى النبي (صلعم) ب:105ظ وقي بده عظم قد رم /و(تعفن) (607)، أحده من قبر ففته وقال : يا محمد من يسي هنا ؟
وروى آن جملة من كفار قريش منهم آبي بن خلف وأيو جهل والعاصى ين وائل والوليد بن المغيرة تكلموا في البعث فقال لهم أبي : "ألا ترون إلى ما يقول محمد إن الله يبعث الأموات ثم قال : "واللات والعزى لأسيرن اليه وأحصمه وأخذ عظما باليا نجعل يفته بيده ويقول: "يا محمد آترى الله يحي هذا بعدما رم قال (صلعم): انعم ويعك 6): به حد التك 6) ب: العلكان 6 عفر
Bogga 134