وروى الترمذي أيضا عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم :
(أول ما يسأل عنه العبد من النعم يوم القيامة أن يقال له: ألم أصح لك جسمك وأروك من الماء البارد).
وعنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(يا عباس، سل الله تعالى العافية في الدنيا والآخرة) رواه البزار.
وقال صلى الله عليه وسلم :
(سلوا الله العفو والعافية، فإنه ما أوتي أحد بعد يقين خيرا من معافاة) رواه النسائي.
وعنه: (ما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا أحب إليه من العافية) رواه الترمذي.
(وسأل أعرابي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله: ما أسأل الله تعالى بعد الصلاة؟ قال: (سل الله العافية).
وفي حكمة داود عليه السلام: العافية ملك خفي، وغم ساعة، وهرم سنة.
وقيل: العافية تاج على رؤوس الأصحاء لا يبصرها إلا المرضى.
وقيل: العافية نعمة مغفول عنها.
Bogga 70