ان موسى كليم الله اعوزه (55 علم تكسبه في لقية الخضر اول عاد آبو جبل إلى فاس اعتكف في زاوية المسجد فلم ييرح منها حتى لقي لل
اعالى. وقحت الناس في بعض الأعوام فيعثوا اليه رجلا عساه أن يدعو لهم يما الطر فما رجه الرجل حتى غيمت السماء وغيث الناس .
أخر الناس والآبدال قد سبقوا الي الطليق كمن دارت به الحلق
والخلق في الخلق آمثال مساوية مه وم
ولال مميز إلا الوصف والخلق
ل يستوي متآن في بطالت حازم نخو باب القرب منطلق لقوم اظماهم خوف فارقهم فانتج الامن فيهم ذلك الفرق
دوا الحيازم واشتدوا إلى علم اهت عن السغي. في إذراكه الفرق ه223 م العكوف بباب الله تكرم في الله إن صمثوا بالله إن نطقوا ن كل اشعث ذي طمرين تحسب سيفا تفرى عليه غمده الخلق و 53 وهل تشين بياض الصبح لبسته
عاوز الليل وهو الابيض اليقق قطع الليل تفكيرا وتذكرة 12 والدنع مندفق والقلب محترق 65) من البسيط ، وهي منوبة في الأنيس المطرب بروض القرطاس (ص 170) لأي جبل الرجم . ويستبعد آن تكون له . وفي ديوان الشافى الآبيات التي أولها ااقتجد عوضا عمن تفارقه وانصب فان لذيذ العيش في النصب 16
Bog aan la aqoon