ات ييه المغترين للممام الشعرانى الفاذا قسيل له : وما هى التجاة؟ يقول: كثرة الاستغفار . وكان الفضيل ين ياض - رحمه الله تعالى - يقول: استغفار الله تعالى بلا إقلاع توبة الكذابين، وكان يحى بن معاذ - رحمه الله تعالى - يناجى الله تعالى بقوله: ان إيليس لك عدو، وهو لنا عدو، ولا تغيظه بشىء هو أنكى له من عفوك اعتا، فاعف عنا برحمتك يا أرحم الراحمين. وكان أبو عبد الله الأنطاكى احمه الله تعالى - يقول : ترك معصية واحدة وإن صغرت أرجى للرحمة من الف حجة، وألف غزوة وألف رقبة يعتقها العبد لله تعالى . وفى رواية: إن ارك كذبة واحدة أو خلف وعد أو نظرة إلى ما لا يحل أرجى للرحمة اوالمغفرة من كثرة النوافل مع الكذية أو التظرة أو خلف الوعد. وكان سفيان الثورى - رحمه الله تعالى - يقول: أربع لا يعبا بهم ، عاقل زهد الحتصيان في الجماع، ونسك النساء، وتوبة الجتدى، وقراءة الصبيان قد كانت رايعة العدوية - رحمها الله تعالى - تقول: استغفارنا يحتاج إلى اصتغفار يعنى من عدم الصدق فيه-. وكان خالد بن معدان - رحمه الله اعالى - يقول: يمر التوابون على جهنم، فلا يرونها فيقولون: يا ربنا ألم عدنا أننا ترد النار، فيقال لهم، إنكم مررتم عليها وهى خامدة لكونكم كتتم ااثبين، فإنها لا تهيج إلا من الذنوب، والإصرار عليها، وقد أجمع أهل الستة على صحة توبة العبد من القتل، ومن أخذ المال يلا حق، ومن شرب الخمر، ومن سائر المعاصى . قال: وقد ستل مسروق - رحمه الله تعالى - هل القاتل المؤمن من توبة؟ فقال : لا أغلق بابا فتحه الله تعالى . وقد كان أبو االجوزاء - رحمه الله تعالى - يقول: إن العبد ليذنب فلا يزال نادما حتى الخل الجنة فيقول إيليس : ليتنى لم أوقعه فيه . وكان أمير المؤمنين على فوقق يقول: خياركم كل مذنب تواب، ثم يتلو إن الله يحب التوايين اوكان الربيع بن خيثم - رحمه الله تعالى - يقول: لا يقل أحدكم أستغفر الله العالى، وأتوب إليه، فيكون ذلك ذنبا وكذبا إن لم يفعل، ولكن ليقل : اللهم اعفر لى، وتب على، فقيل له : إن قول العيد أستغفر الله قد ورد فى السنة فقال: ذلك في حق الصادقين.
Bog aan la aqoon