4 حمر حاضبرا فقال لا ريب ان حمزة بقيد الحياة لان الذي اخل اراد هياسما بري وهو عندها لا حالة ففرحوا بذك وترجح عتدهم ان الاءيد حيا ٠ وبعد ان ركيب الامير على اليقظان تقدم منابواب المديئة فرآها مقفلة والئاس لا ترج ولا تدخل فتعجب من ذلك وقال لا بد من سبب وريا كان السبب موت هارون . ثم تقدم من احد الابواب وططرقها فاجابه البواب من الداخل وسأله عن حاجته قال له هل سيدك هارون لا يزال بقيد اسلياة فال نعم وهو في قصره . فقال له اهمض وقل له ان حمزة العرب ق صار سالا واي بانتظاره في هذه الناحية فليخرج الي" في الخال فسار البواب الى هارون واعرض عليه ١١ سمءد من حمزة فقال لا بد لي من الخروج اليه والي كنت بانتظار ذلك لكن اذهب وقل له ان يرفع شيطانه عنا ويدفع بلاه وشره عنامدينة فاذا فعل ذلك خرجت اليه في الخال . فعاد البواب واخبر الامير بذلك ذ ظر حمزة الى اعلى القمة خوجد عمرا واقنا هناك فتقدم قليا وصاح به ان يرل اليه واشار بيده فا رد عليه ولا اجابه باقل حركة فتءجب ٠ن ذلك وسار إلى ان وصل منه ونظر اليه فرأى القصة على تلك الطالة فضحلك تق استلق على ققاه ودمى القصة الى الارض وعاد وهو متدهش من عبللى أخيه وقال في نفسه مثله فلتسكن الرجال والا فلا فانه وحده ارعب سككان هذه المديئة واخافهم حتى اقفاوا الإبواب مته ووضع لهم قصبة فاخافتهم ايها ٠ ولا وصل ,الى المدينة صاح باليواب وقال ويلتكم امخانو ن دن قصبة فان ما انتم في رعب مه هو قصبة تلبس ثياب عمر العيار . فاذهب الى سيدك وقل له يخرج نقد زال سبب الخوف ولا تدعه يتأخر ٠لا ساعة ٠ نجاء البواب الى مولاه واخيره با كان وما مع من الامير حمزة ف ركب وخرج اليه في الخال ولا الى به تال أله دع عدك القعال يا حمزة العرب ودعةا نتصافى ونتصادق ٠ قال لا بد لي من ان اعود الى حربك دانال مرادي منك ولا اكون ذايلا بحيث جرءتني . قال الق ملي" لالهارسلت اليك الطبيب لداريك خيفة على حياتك لالياحب الابطال الاشداء الذين نظيرك ٠ ققال له لا نظن انك عملت ٠عروقا فان الذي فاك لم يكن
Bog aan la aqoon