5 عامة حئى من 57 عن بعد ظن اعها عمر وسار من هئاك واهل المديئة يرو نالقصة واقنة في مسكانها عن بعد فيولون لهارون اننا نتعجب من هذا الرجل فهو واقف في مسكان واحد لا يتحرك لا ذهابا ولاايايا . فيقول لهم لا ريب ان هذا من نسل ابليس ٠ وبق الامير عر في مسيره حق وصل معسكر العرب ودغل صيوان اليون شاه واخبر السلطان قباط وسادات العرب با كان وما رأى فتعجب اللمييع من ذلك وحزنوا المرن الزائد على فقدان الامير وما منبم الامن ظن انه مات وشرب كاس المثون ٠ فقال لهم السلطان افي اتأكد انه حي لانه جرح ولا بد ان يكون احد السسكان اخذه ليداويه او ان امرا آخر هله ثئله من ثلك التاحية ولابد ان تظهر لنا اللقيقة بعد فراغنا من حرب كسرى الذي مجمع الفرسان الان ويحشد الميوش فاكتموا هذا الامر ولا احد متتكم يفوه به خوفا من ان يعرف صحكسرى به ويظن ان ذارسنا قد مات فيشمت بئا ويزيد طمعه برجالنا ويتأمل تفريقنا على انئا لو بي الامير غائبا عنا عدة سئي لما رجعنا الى الوراء بل دنا على التوالي احا وتدما فاجابوه وما منهم من فاه بستكلمة من ذلك واخذوا يستعدون لمحارية الاعجام وبعد ان انتهى الاسبوعان على الامير حمزة في جمال قاف عند اءما بري قال لاءارفيعني وضعيني امام مدينة البردع لان العرب بضيق عظم ٠ فقالت له الياعرف ذلك وهذا السب اسير بك الى تلك المديئة ثم اخذثه على عاتقبا وطارت به في الو الاعلى تى نزلت به امام مديتة الإردع فتركته هناك وارادت ان تردعه وترجع الى بلادها فقال لها اذهبي الا وفتثي لي على اليقظان لاركبه لاني لا اقدر على مذارقته فاجابته الى ذلك وفتشت عليه في تلك اللهات فلم تره فسارت الى المسكر فرأته هناك في الاصطبل لان عر اخذه معه كا تقدم فانتشاته وطارت به وسلمته الى الامير وودءتثه وسارت وكان خادم الاصطبل واقنا غير منتبه فرأى اللواد طائر! على ثاك الالة
فطار فؤاده وفا واندهاشا واسرع الىالسلطان قباط واخيره با رأى وكان الوزبر
Bog aan la aqoon