============================================================
33 1) قوله من اجزأ غير متناهية مستحيلا تركب الماهية السعقولية من اجزاء غير متناهية مستحيلا قيجب انتهاؤها ان اراد امتناع تركبها من اجز اكغارجية بالمتحليل الى نالا بنقسم كالجمنس العالى والفصل الاخير ولاشك فى ان تعقلغير متناهية بالفعل بهر سلم والابلزم الشىء مسبوق بنعقل جميع اجز ائه فاذن يكون تعقل المركبالتسلسل فى الامو المرتية الموجودة معالكن بساطة الامزاء الخار جية ربما ببرا بتعقل شلك المرام النبى الهعا غملبله ( الثالى ان العنرلات بحون بالمس الأل المم المامراة الكلية مجردة عن المادة) وفى الحواشى القطبية فيه نظر والاصوب بالقوة فى الخارج وعلى تقدير البسالطة انها مجمردة عن الوضع والمقدار ونحوهما اقول يمكن ان يكونبالمعنى الاول جازان يكون الاجزا6 البسيطة غارما مركبة عقلاوان اراد النظر هوان المعقول ليس مجرداهن مادة يقوم بها لكونه مالا فى النفس امتناع تركبها من الامزاء العقلية الغير كن السماه اب سه بلا عه وين الربج والعار ما ل بال الاتعان لنجرد مادته عن تلك الان ذلك غيروارد لان البراد الجردعن المادة لركابت السامية معقوله بالخته وكمن النى لايخ عن الوضع والمقدار اعنى الهيولى والجسم الذين هما المادةى ذلك من وراء المنع على ان الممتنع الاولى والثانية ويمكن ان يكون ما ذكره بعض المنأخرين من المتألهينهو تركبهامن اجزاء عقلية بالفعل غير من ان قول المشائيين التعقل هو التجرد عن المادة تجريد اكاملاغيرمتناهية لاستلزامه امتباع التعقل فجاز ان يكون الاجز اه العقلية منقسمة بالقوة مي الن الاد لسا عانت جدم بين الابر اء البعول لجم اليسب الل المل الال اه مرالص وتعل اليرحب بدون تعظلي امراي هبر منول لم يكن المسم العغول لح لم الحمر اي لر تله يبراة بالقبوه بمرد اعن المادةتجريد اكاملا (والجواب عنه ان السراد من قولهم الهيوليبان يكون معقولا وامد ابالفعل قابلا من الأبزاء المعقولة للجمم ان الهبولى ليست من الأمزاء المقداريةللقسمة بالقوة لابد لنفى ذلك من دليل المسوسة بل العقل يحكم بانهما من اجزات الخار جية لا انها جمز ماهية الجسم اللهتعالى عليه فى العقل فان تعقل الجسم غير مسبوف بتعقل الميولى بل بتعقل بنسه) قولهم الا ينقسم كا لجنس ان اراد اصلا وفصله نعم انها يحون مبدأ بنسه كما ان الصورة يحون مبدافصلهفممنوع وان اراد فعلا فغير نافع الاان مبدأبزء الشيءفى العقل لايجب ان يكون ايضاجز أله فيه بل بجب(سيد رممة الله تعالى عليه * ان يكون مزأله فى الخارج ويمكن ان يكون غير ذلك والله اعلم باسرار العباد-) قوله مسبوق بتعقل الخ هذا انما يصح اذا كان معقولا بالكنه (سيد (بالته العايلة بعا اينبا حذلك والاكان لعارح وندار سرانللا فالحال فيها مقترن بعوايض مخصوصة) من قبل العلى لا لذانه كالسواد الحالفى الممل الذى هو الجسم اذليس له مقد أر ووضع لانه سواد اذليس له دا. 410- ف مدذاته ذلك بل له ذلك بسبب عله (فلا بكون مطابعا لافراد السملفة) فوله ان القوة العافلة مدبرحة بالصغر والكبرفلايكون) اى ذلك الحال (كليا) فلم يكن المعقولات كلية هق الخ بد ليل انها بحكم عليه اى على الومود المطلق بالنقابل مع العدم المطلف وهذا النالنبان اليو الاله مدرت الوبر اللان بعن يره الام ا ا ال الع الس لال ر انقسام الوجود المطلق بانقسامها) لما مرمن ان الحال فى الشى منقسم القوة العاقلة والاول كان استد لالا على بانقسامه (فا مز ا الوبود المطلق ان كانت عدمات كان الشيء منقوماذلك بادراك بسيط من فير النقييد فببا منقاربان وبعض ما اشرنا البه هناك لم بشيهم) والد مال (وان كات ومران كان اللى مدوما بالمرشى أمتوبه سلما مقلر بلة فى تامل رسمد رمةالله تعالى عليه
Bogga 145