============================================================
هن القوة المقكرة اما الأول فظاهر واما الثانى فلان المراد بالمغلرة همنا النفس الناطقة كماصرح الشارح به (سيد رحبه الله * 1) قوله بمذا الاعتبار اى باعتبارانه يعالج بالقوانين التى يحتاج اليها فى المعالجة (سبد رممه الله * 3)قوله فقيدوه بهذ االقيد الخ اذلولاه لكان السابق من العبارة هو الاغر المغائر بالذات واما اذا قيد ظمران المراد مايصدق عليه هذا المفهوم 3) اعنى الاغرفى الجملة والالم يتعرض له وبما قررنا ظمرلك الاليفية كون القيد فى الاثبات معمما فانه باعتبار انه معالج) وهو بهذا الاعتبار مبداء (مغاير اياه باعتبار رممه الله *
3) قوله والطببعة هى مبداء قريب الخ كوته مستعلجا) وهوبذاالاعتبار ذومبد اء على ماذكرنا من التفسير لايخف ان الطبيعة بهذا العنى مختصة والحاصل ان التفاير يين البداء وفو البداء لانجب ان يكون حببالامسام ابها لون بوا مربداء على الذات بل التغاير الاعتبارى كاف فقيدوه بهذا القيد ليشعر بذلكان العرض لايكون مبدأ باعليا لجميع مركات ماهو فيه وسكناته بالذات فهى (و الطبيعة هى مبدا قريب لحركات ماهى فيه) اعنى الجسم (وسكنانه مساوية للصورة النوعية الذكورة فى بالذات) ويراد بالمبداء المبداء الفاعلى ومك وبالحركة انواعها الاربعةالسدف ويتخالفان بالاعتبار واما القوة اعن الاينية والوضعبة والكمية والكيفية وبا لسكون ما يقابلها بميعا ولا يراف اعم منهمافتأمل قوله فتأمل انما اسر بكونها مبدااللحركة والسكون انها مبد االهما معابل مع انضياف شرطينبالتأمل لان فى مساواة الطبيعة النوعية بالمعنى المذكور للصورة النوعية بحيا ماصم المالة اللايمة ووجوبعا(وامترز ابتو لنا قريب من البداء ان الضريب الباتية مارمة عن الطبعة الذى هو لحركات ماهى فيه وحكناته بالذات بواصطة) كالنفوس الارضيةلايد ههنامن تأمل ونظر(سيد رممه الله فانما تكون مباد لخركات ماهى فيه بالذات كالانماء مثلا الا انهاتكون) قوله لنوسط الميل الميل هبارة عن القوة الت يكون الجسم بمامد افعا لما مبادى باستخدام الطبايع والليغيات (لايقال الطبيعة ايضاليست بمانعه وقد بكون بمعنى الدافعة (سيد مداتربا لنرسبا اليل بنهاو سين النير ك عيد اللعربك لان ) لال ال ان ا ابال توسط الميل بينهما لايحر جهاع كونها مبداء قريبالانه بمنزة الةلهاالصناعى والمبداء القسرية المبداء عكذا قيل وفى بعل الستوسلط ببنهما بسنزلة آلة لها دون جعل القوى التالذى فى الصانع والقاسر فهو خارع تفعل النفوس الارضية بتوسطمانظر (وبقولنا بالذات عن الحركاتبقوله قريب كالنفوس الارضية وان اراد والسكنات بالعرض) كمركة بالس السفينة وفيه نظر لا تقاضه بالمبادىالمبداء الذى فى المجنوع والمقسور الصناعية والقسرية وما قيل قرله لحركات ماهى فيه يخرج البادى الصناعيةمن ميث هو مصفوع ومقسور فلا يغرج بقيد ماهوفيه ايض نعم يخرج اذابعل والقسرية عن التعريف لبس بشى الانه انسايغرج ان لولان الضمير بالذات فيد المبداء كمافعله (سيدرح) فيه را جعا الى الميداءوليس كذلك لكونه را بعا الى الحركات اذلوكان 2) قوله بالمبادى الصناعية هى اغص رابعا الى المبداء لقال لحركات ما هو فيه ولوقيل كذلك لاندتع مذا التف الاسكون وله بالذا ع مسصركا أايس دا المرم الفسرية اذ اليهاهنة انما يحون بشعور وقصد والقسرية قديكون فى النعرة بالعرض نبيه لبحون مذا القيد غزه اله فاعرده * دد ت اابدونما (سيد رمه* 7) فرله واوقبل كذلك الخ وبمكن ان بف الضمير راجع الى البداءلانه بمعنى العلة الفاعلية فاند فع النقض لكن يتوجه الاستدراك الذى الزمه هذااذاجعل بالذات امتراز اعما ذكره المص واما اذ ابعل منعلقابا لمبد اء امتر ازاعن الطبيعة من مبث انه امقسورة او بالحركة على معنى بالذات لا بالغبرقسرا اه ترازا عنما ايض اندفع النقض واسنقصاء الكلام همدا فى الاشارات وشرحه ومن اراده فليرجع اليهما يجد تحقيقا شافبا وبيانا وافيا (سيد رحمه
Bogga 143