الرسالة البعلبكية القسم المحقق آأآ#آ#آذت تت تت ببس وكل كلام في الوجود كلامه سواء”'' علينا نشره ونظام”) وهذا قول الجهمية» والنجارية» والضرارية» وغيرهم» فإن هؤلاء يقولون إنه خالق أفعال العباد وكلامهم, مع قولهم إن كلامه مخلوق» فيلزمهم هذا.
وأما المعتزلة فلايقولون: إن الله خالق أفعال العباد» لكن الحجة توجب القول ١ - وجوداخاصا اتحدبه. فإله محال.»اه.
ومن هؤلاء الاتحاديين أيضا غير ابن عربي -» ابن الفارض المتوفى عام 577ه» الذي صرح بعقيدته الاتحادية الكفرية في قصيدته التائية المشهورة» التي تسمئ «بنظم السلوك» حيث زعم أن صفات الله عين صفاته» فمن ذلك قوله: وجل في تنون الاتحاد ولا تحد إلى فثةء في غيره الصمر أفنيت وشكري ليء والبر مني واصل إلي. ونفسي باتحادي استبدت ولم أله اللاهوت عنن حكم مظهري2 ولمأنس الناسوت مظهر حكمتي ولا منصك الأبسمعي سامم ولاباطش إلا بأزلي وشدتي لاناطق غيري. ولاناظر ولا سميع سوائي من جميع الخليقة ولا نلكإلا. ومن نور باطنسي بهملك يهدي الهدئ بمشيتي بي دارت الأفلاك. فاعج ب لقطبها ولمحيط بهاء والقطب مزكر نقطة وهي العقيدة التي صرح بها أيضا صاحب كتاب «جواهر المعاني وبلوغ الأماني» في كتابه عندما سأل شيخه عن حقيقة الشيخ الواصلى ماهو؟ فأجاب قائلا : "هو الذي رفعت له جميع الحجب عن كمال النظر إلى الحضرة الإلهية نظرا عينياء وتحقيقا يقينياء فإن الأمر أوله محاضرة» وهو مطالعة الحقائق من وراء ستر رقيق» ثم مشاهدة؛ وهو تجلي الحقائق بلا حجاب» لكن مع خصوصية؛ ثم معاينة» وهو مطالعة الحقائق بلا حجاب. ولا خصوصية» ولا بقاء للغير والغيرية عيئا وأثراء وهو مقام السحق والمحق والدك والفناء» فليس في هذا إلا معايئة الحق في الحق للحق . 2 فلم يب ق إلا الله لا شسيء غيسره فمائم موصول ولائم واصل»اه فتعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيراء انظر: ديوان ابن الفارض(ص: 2)80777 مجموع الفتاوى 2)١75/5( معجم اصطلاحات الصوفية (ص : 59)» تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي (ص: 042511-51 المعجم الفلسفي صليبا /١( 5 7)» جواهر المعاني وبلوغ الأماني ةك ةلتك 15815 .
() في(ط): «فليس علينا» .
(5) وهوقول محيي الدين ابن عربي » وذكره في كتابه«الفتوحات المكية»(4/١5١).
80
Bog aan la aqoon