158

Misbaax Zulma

Noocyada

============================================================

60/160 46/62666

قوانين المجمع المجتمع بالقسطنطينية- أى الثانى من الكتاب أبو ليناريوس فإنهم زعموا أنه اتخذ تفسا ولم يتخذ عقلا، فطرحت الكسيسة سماجة أقوالهما وأمنت أن أحد الثالوث الذى هو كلمة الله اتخذ جسدا ذا نفس ناطقة عاقلة وعدة أساقفته ماثة وخمسون أسقفا. اجتمعوا وحرموا مقدو نيوس السكافر وأثبت ذلك .

بالروح القدس القائل آنه مخلوق .

ودفعت الكرامة فى هذا المجمع والتقدمة، فصارت لاصحاب كراسى الاسكندرية وهذا المجمع بعد جمع تيقية وهو على الترتيب والتوالى فى سنة 17 للشهداء

والقسطنطينية ورومية وأنطاكية ، وجعلوا ه بيت المقدس كرسيأ غامسا لمكانتها.

يكون الثامن . وهو يلى المجمع المقدم ذكره الذى ضمنه سبعة قوانين . وذلك فى ملكه تاوضوسيوس الكبير - الخائف من الله - وحرموا الملك المخالف للايمان، ووضعوا سبعة قوانين وهى: ووضعوا ثلاثة وعشرين حرما.

(1) من أجل الحدود التى وضعها الثلثماية والثمانية عشر، ومن أجل حرم "حاشية، المجمع الأول الذى ضمنه مبعة قوانين، وهذا المجمع أيضا - محمه الهراطقة (2) من أجل حسن تدبير الكنيسة والتقدمة التى يستحقها صاحب مصر واحد فى وقت واحد كما تحرر وأنطاكية وغيرها (3) من أجل الشرطونية التى عملها مكسيموس على غير الواجب: مكسيموس الكلى القسطنطينية (4) فى أن لا يقبل شهادة من لا يعترف على (1) حرم من لا بيؤمن بأن الروح القدس مساو للآب والابن فى جوهرهما أسقف (5) فى كرامة أسقف القسطنطينية أيضا (4) فى أن نقبل الامر الذى أتانا(2) حرم سبليوس القائل بأن الآب والابن والروح القدس قنوم واحد (3) حرم من آبائنا ومن اخوتنا الانطاكيين وما اعتقدوه من الآب والابن والروح القدس أريوس وأنيسيس القائلين أن الابن والروح القدس مخلوقان (4) حرم المقدونية: (7) عن الذين يأتون إلى الارثوذ كسية من سائر الهراطقة ينبغى أن نقبلهم كالعادة التابعين لأريوس (5) حرم بقسطوس المحدد لله من فوق بقوله : إن مبتدأ المسيح الجارية السابقة - أعنى الاريوسيين ، والمكادونيين، والسبتية وهم الذين يحفظون مريم (6) حرم من قال إن الكلمة الازلية كانت للجسد مقام النفس العاقلة الناطقة.

سنة البهود ، والباتانين الذين يقولون عن نفوسهم إنها تقية ، والشماليين ، والأربعة() حرم الذين يقولون إن الله السكلمة فارق الآب وتفرع منه ، وإنه بلا قنوم : دان الموت يعرض له (8) حرم من قال إن كل واحد من الأقانيم الثلاثة ايست عشرية الذين يفحصون فى يوم اتفق أربعة عشر من الهلال (1) والابورماسطاس بدائمة (9) حرم من قال أن الابن ليس مولودا من الآب جوهريا إلهيا ومن يجرى مجراهم اذا جحدوا الفرقة التى خرجوا منها وحرموا ولعنوا جميسع (10) حرم من قال آن الابن ليس بإله حق ، آو ليس هو مساويا مع آييه الاراسيس.

(11) حرم من قال أن ابن الله حين كان فى الارض متجسدا لم يكن مع أييه فى (حاشية) هذه السبعة قوانين على ما ذكره ابن الطيب فى كتابه وفقه النصرانيةم :

السماء (12) حرم من يقول أنه ليس بتلك الانسية جلس عن يمين أبيه فى العلا أربعة قوانين.

وليس بها يأتى (13) حرم من قال أن الله الكلمة ابن الله تألم بالصلب (14) حرم

من قال أن الروح القدس ليس هو من جوهر الآب إله من إله (15) حرم من قال أن الروخ القدس لا يستطيع كل شىء وليس كالآب والابن فى كل مكان (1) ذكر تفسير هذه الشبع فى الفصل الخامس بها من هذا الكتاب فليراجع

Bogga 158