حتى يلحقها إلا بدنة المتعة فإنه محرم حين توجه وإن جلل بدنة أو أشعرها أو قلد شاة وتوجه معها لم يكن محرما ويكره الإشعار وقال أبو يوسف ومحمد (رحمهما الله) هو حسن والبدن من الابل والبقر والهدى منهما ومن الغنم ولأجزي في الهدى والضحايا إلا الجذع العظيم من الضأن او الثني من المعز الابل والبقر
Bogga 149