117

============================================================

رره الترة ن جيه 1 وقال الرماتي: العقل يدل على وجوب موالاة المؤمين يعضهم يعضأ أنها تجرى جرى است مفاق الحمد علن طاعة الله والدم على معصت ولايجرز ان هود الشوع يخلاف ذلك. واذا فلنا: اللؤمن ولي الله معتاه انه ينصر اولياء الله و والله ول نن أولى يتدير وصرن وفرض طاعته علهه 11) (10) - قوله تعال: ( وعد آلله العايبهت والشؤيدنت جشت نجرى من تحتها الأتهر علدين بما ومسكن مطليية ف حجشت عذنا ووضوان ف الله أمتبر ذالك هو الفؤر العطيه ) وقرله * ورضوان من الله اكبر) قال الرماني: الرضوان معتى بدعو ال الحمد بالاجابة ي مثله بالطاعة قبعا تفتضيه الحكمة(1) 1111 - قوله تعالى : ( فلما ة اتنهم من فضله تلوا يب وتولوا ؤهم رضوت 1- قال الرماتي: ولا يجوز ان مكون البخل منع الواجب يمشقة الاعطاء قال زهير ان السيل ملوم حت كان ول كن الجواء على علاته مرم(4) قال لأنه يلزم عملى ذلك آن يكون الجود هو بدل الواجب من غير مشقة.

والخما قال رهير ما قاله لأن البخل صفة نفع قال الرماتي ومن منع ما ل يضوه بذله ولايفعه منعه ما تدعو إليه الحكمة فهو هيل، لأنه لا يقع المنع على هذه الصفة إلا لشدة في النفس، وإن لم يرجع إلى ضرر(،.

171] - قوله تعالى: ( وإذا أنزلث سشوزها أن مايلوا بآلله وجنود وأمع (1) طرسي: الشيان ج/257 (1) طرن: الان ج259/6 4) للد اره (4) الطري: التيان ج214/5.

Bogga 117