============================================================
ورة التون جهتم خدلدين فما مى خشتهد ولعتهد الله ولهز هذات نيم صل: قيما نذكره ما حصل عندنا من تنير القرآن ، لعنى بن مي الرماني، وهو من قيل آخر يراءة إلى سورة يوتس وإلى آخر القرآن، تذكر مته من اول وجهة بلقظه: قوله عزوجل: ( وعد آله المشهيهب والنتينت والكفاز نار خهتم خدادين فيها مى خسبهز ولفتهد الله ولهر غذات م ايما نصل الكفر من النقاق مع أن كل نفاقى كفر ليبين الوهيد على كل واحد من الصفين إذ قد يتوهم ان الوعيد عليه من احد الرجهين دون الآخر ومض مي خبهة): مي كاقيتهم في استفراغ العذاب لهم وتقديره: مي كاقية ذتونهم ووقاء لجزاء اعمالهم (1).
(14- قوله تعال: { الزتاييم تبأ الذي من فتلهن فومه نوح وغار ونشود وقرر ايزهم وأضغنب مدتب والمؤتبكت اتثهم زملهم واليتت فما كان الله لتطلسهم ولكن كاثوا أنفسهم مظليدن) 1 قال الرماتى والحكمة تقنضى إتا تساوى جماعة في استحقاق العقاب ان لا بوز العفر عن بعضهم دون بعض مع تاويهم في الأحوال. واتما جور العدول من قرم إل قوم في الواحد متا للحاجة وهذا يتم على قول من يقرل بالأصلح، ومن لابقول بذلك يقول: هو متفضل بتلك وله أن يتفضل على من يثاء ولا يلزم ان يقعل ذلك بكل مكلف (2).
191- قول تعالى: { والمزيثون والمؤيتت بغضهم أولماء بعض بأمثورب بالمقروب وبنهن غن الشنكر تهيمموت الصلوة وثؤثوت الركوة وتطبغورب الله ورشولة أولتيك سترحمهم الله ين الله ان طار د لرد 299 (2) الطوسي: التبيان ج 251/8
Bogga 116