============================================================
استشهد كل منهما بشعر المولدين [ص 2] قال صاحب الكنساف (49)، بعد ما استشهد ببيت من شعر آبي تمام(50): رهو، وان كان محقد تا، لا يستتهد بشعره في اللغة، فهو من علماء العربية، فاجعل ما يفوله (51) منزله ما يرويه، الا ترى الى فول العلماء: ر الدليل عليه بيت الحماسة،، فيفتتعون(2م) يذلك نوتوفهم بروايته واتفانه (53) (4) هو تفسير (الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الاقاويل في وجوه النأويل) للز مخشري ضسمنه آراء معتزلية طبع عدة طبعات، والطبعة التى اعتمدتها في التحقيق طبعة مصطفى البابى الحلبى بمصر سنة 1948م والتى تقع في ثلاتة مجلدات 5) آبو تمام حبيب بن أوس الطانى، شاعر مشهور مجيد توفي سنة 231ه وقيل غيرها من آتاره ديوان الحماسة الذي تصدى لشرحة جمهرة من الأدباء الاعلام، أمثال الصولي وابن جنى والآمدي والعسكري والمرزوفي والتبريزي وغيرهم طبقات الشعراء لابن المعتز 282 ونزهة الالباء 155 والبلغة للفير وزا بادي 51 والخزانة 172 51) في س: يقول: ) في الاصل وس: فيقنعون، وما أتبتناه عن الكشاف والاقتراح والخزانة.
(53) انظر قول الزمخشري في تفسير الكشاف ا/170 عند تفسيره للآية 20 من سورة البقرة ، وهي فوله تعالى : (واذا أظتلم عليهم قاموا) قال : " واظلم: يحتمل أن يكون غير متعد وهو الظاهر، وأن يكون متعديا منقولا من : ظلم الليل ، وتشهد له قراءة يزيد بن قطيب (أظثليم) على م يسم فاعله، وجاء في شعر حبيب بن آوس : هما اظثلما حالي تمت أجئليا ظلاميهيما عن وجه أمثره أشنيب.
وهو وان كان محدتا لا يستشهد بشعره في اللغة . . الى قوله واتقانه0: تفسير الكشاف 170-169/1
Bogga 70