============================================================
223 الجزء الرابع ومو ل 271 فالأسطقصات المركبة، تدل على الشرائع الثلاث بعد التكرير. وطبع الأثير إذا عدذتهمع ه1 5
الأفرادقبلالتركيب،يدلعلىحدالسابعفیالتاويللآنهالنهايةفيه. وإذاعددتهمعآلامهات
هوو سو.
2-1 بدالتركيب، يدلعلىالسابع فیغيبتهقبلظهوره،فكانالنجباءيخلفونه فیالدغوة إليه.
فإذاكان ذلكحدهبالأربعيةبالقوة،علىمثالالأفرادالأربعة،التی، هيالأستلقصات بالقوة، و كما أنالأثير، هو ممازج للثلاثة كلها- كماقدوصفناه - وليس للأسطقصاتالثلاثة تلك الطافة فیالإمتزاج، كذلك التأويل، الذى، نهايته السابع، هو ممازجللشرائع الثلاثة،
ملائم لها.وبالتأويل،تتصلالنفسالبسيطة بالسابع، ويصلحصورهافیالشرائع الثلاثة، وو س 5
فيتأيد به، كما أنالنارتتحدبالأسطقصاتالثلاثة، فتفيدهاحرارتهاوجوهرها،حتىتعمل عملها، على مابينا. وكما أنه ليس للأيطقصاتالثلاثة ممازجة بغضها ببعض،ولالها تلك9 -ب1-413241 الطافة،ولااتحادبعضها ببعض، كاتحادالنار بهاءبلأتحاددون ذلك، يدل علىأن الشرائع سه ي شبه بعضها بغضا. لأن فیكلها أعمالا ظاهرة، مثل الصلوةوالصيام والقرابين وغير ذلك.
5-1 و لكنهامختلفة، مخالفةبعضهابعضا.
فأما التأويل، فهوملائملها کلهاومشاکل، لاخلافبینهوبینشیءمنالشرائع، بلهو و م حدبكلشريعة،حامل لهاکلها.والمحسوس منجوهرالنار، هوالإحراقوالضياء.فالإخراق،
ه 14 - الف : قبل التراكيب . ب ، ج : قبل التركيب .
14 - الف ، ب : قبل التكرير . ج : قبل التكوير.
2 - الف : قبل التركيب يدل على . ب : قبل التكرير يدل على . ج : قبل التكوير على .
4 - الف ، ج : فاذاكان . ب : فانماكان.
3 - الف : فكان النجياء . ب ، ج : فكان النجبا.
5 - الف : ليس . ب ، ج : وليس .
4 - الف : بالاربعية . ب ، ج : فی الاربعية .
7 - الف ، ب : تتصل . ج : نتصل.
6 - الف : هو ممازج . ب ، ج : وهو ممازج .
8- الف : فيتايد به . ب : فتاید به . ج : فنابديه .9- الف ، ب : للاستقصات . ج : الاستقصات.
11- درهرسه نسخه، اعمال، امدهاست .
10 - الف ، ب : النار بها . ج : النازلها .
13 - الف ، ب : لاخلاف . ج : لاختلاف.
14 - الف ، ب : هو الاحراق والضياء . ج : هوالاحتراق والضيا.
Bogga 271