============================================================
0) فأبناوانبقى طعننا من رماحنا مطارد خطي وسنرا مداعتا 0452- 51 والمدغس والمدعص : كل شيء طعنت به. (1) 4
باب العين والغين(* ( يقال : ما أنت من عيسانه ولا من غيسانه : أي من (أضرابه)().
-والطيري 136/3 واللآلي 2* والاختيارين رقم 81، والخزانة 73/1 والشاهد هذا من قصيدة له من المتصفات ، وهي في الاصمعيات (239/70 دار المعارف) ، ورواية العجز فيها : (. مطاره خطي واحمرأ مداعسا)، ويتعلق معنى الشاهد يقوله: إن يقتلوا منا كريما فإتنا ابأتا ب قشلى تذل المعاطسا قتلنا به في ملتقى الخيل خمسة وقاتيكه زدنا مع الليل سادسا والمطارد جمع ميطرد، وهو الرمح القصير، ويريذ بها ما يبقى من الوماع بعد تكسرها، والخطتي الرماح المنسوبة إلى خط البحرين (1) وقيل : المدعس من الوماح : الغليظ الشديد الذي لا ينثني، والمدعص سبق تفسير الفعل الذي اشتق منه، وهو لفة في المدعس () وهما حلقيتان : اتفقتا بالجهر والاصمات ، وبالانقتاح ..
(3) وفي الأصل (من أحلاسه) ولا محل لها من البيان هنا ، وأخلاس البيوت أو الخيل ملازموها والعيسان كما في اللسان : حميدة الشباب ، وهو فعلان، يقال: فلان يتقلب في غيسان شبابه وغيسات شبابه} الأزهري : والنون في غيسانه والتاء من غيساته ليستا من أصل الحرف :
Bogga 92