============================================================
(1) * وقد أفرسك، وهو من الفريصة والفريسة(1) ، وهى حذاء
القلب من الكتف؛ وإنما ترعد لارتعاد القلب ، وكلما قربت د منه فهى ترعد لارتعاده (2) ، ويقال للرماح : المداعص (2) والمداعس، قال الأعشى() : .(4 3)1ا.
111 (5 ا0114 ادد (... تكساره القني والمداعصا) 39
.7)41 وقال العباس بن مرداس السلمي () :
(1) وليس في اللسان هذا التعاقب، وفيه عن التهذيب : ولروص، الرقبه وفريسها نعروقها (2) وفي الأصل : (وكلما قرب منه فهو يرعد لارتعاده) وليس هذا التقصيل في اللسان (3) المشهور ما كان بالسين، وفي ل (دعص) : ودعتصه بالرمح : طعنه به والمداعيص الرماح، ورجل ميدعص بالومح طتعان قال (لتجدني بالأمير برا وبالقناة ميدعصا مكرا (4) لم نعثر على هذا الشاهد في ديوان أبي بصير ولا في شعر العشو الذي في ذيله، ولا في ججميع معاجم اللغة المطبوعة (5) وفي الآصل (وتكار ...) ويختل الوزن بذلك .
(2) ابن آبي هامر بن حارثة بن عبد قيس ... بن فيس عيلان بن مضر بن نزار، صحابي أسلم قيل فتح مكة ، وهو من المؤلفة قلوبهم ، ولوفوده إلى النبي خبر مشهور يوم فضل في العطاء عليه عبينة بن حصن والأقرع بن حابس، وأم العباس الخنساء الشاعرة، وانظر الاصابة، والشعراء 166 و 467 = 470 وامرزبا في 62" والأغاني 62/13 - م7) -
Bogga 91